الصفحه ٥٤ : الأمر الذي يكون على رأس السلطة في الدولة
الاسلامية ، سواء كان ولي الأمر هو النبي صلىاللهعليهوآله
أو
الصفحه ١٨٠ :
اعتباري الى القول
بانها أمر وجودي مادي ، فقال فخر الاسلام اليزدوي : « إن الذمّة نفس لها عهد » ثم
الصفحه ١٨٤ : عن العهدة والى ذلك
يشير الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآله
« على اليد ما أخذت حتى تؤدي » اي أن ما
الصفحه ٢٠٩ : فيما بعد فهي من بيع
المعدوم حالاً المحقق الوجود مآلاً ولا غرر فيه.
إن ادلة عقد الاجارة كلها دليل على
الصفحه ٤١٧ : واحدة يكون دليلاً كاشفاً عن
أنّ إرجاع نفس المال المقترض سواء زادت قيمته السوقيّة أو نقصت هو المعتبر في
الصفحه ٤٢٧ : المجتمع إلى ويلات
كبيرة ذكرها علماء الإقتصاد ، وقد جاء في الحديث عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه
الصفحه ١٣٧ : : اخبرنا ابن
عيينة عن اسماعيل بن أبي خالد قال : قلت للشعبي ان ابراهيم قال في الرجل يكون له
الدين على الرجل
الصفحه ١٨٦ : لعبد
الرحمن بن سبابة دَيناً على رجل قد مات ، وكلَّمناه على ان يحلِّله فأبى ، قال : ويحه
أما يعلم ان له
الصفحه ٨٦ : استياء لدى البعض ظهر في مداخلاته على الموضوع ، وقد طلب مني رئيس
المجمع « الدكتور بكر بن عبد الله أبو زيد
الصفحه ٢٥٥ : دراهم بحنطة حتى اذا حضر الاجل لم يكن عنده طعام ووجد عنده دواباً ومتاعاً
ورقيقاً ، أيحلّ له أن يأخذ من
الصفحه ١٩٥ : وخادم يخدمه »
(١).
٢ ـ صحيحة الصدوق باسناد عن ابراهيم بن هاشم
قال : « إن محمد
بن أبي عمير رضياللهعنه
الصفحه ٣٨٠ : :
١ ـ صحيحة محمد بن مسلم عن الامام
الباقر عليهالسلام : قال : « سألته عن رجل أتاه
رجل فقال له : ابتع لي متاعاً
الصفحه ٥٠ : .
السند
الثالث : عن شريك عن مخارق عن طارق بن شهاب.
ولكن السند الاول والثاني فيهما سفيان
فهما رواية واحدة
الصفحه ١٩٦ : الإمام الصادق
عليهالسلام : أعيذك بالله أن
تخرجه من ظل رأسه » (٢).
__________________
خاص لمحمد بن
الصفحه ٤١٨ : ، فأقول : يا أبه إنّ دراهمه كانت فسولة ، وهذه
خيرمنها ، فيقول : يا بني إنّ هذا هو الفضل فأعطه إيّاها