الصفحه ١٣٣ : الوضع
عن معسر كما روي في سنن البيهقي وغيره بسنده ان الرسول صلىاللهعليهوآله قال : « من أحب أن يظله
الصفحه ١٤١ : التنازل عن الحق للمعسرين ، فقد روى في
سنن البيهقي بسنده أن الرسول صلىاللهعليهوآله
قال : « من أحب
أن
الصفحه ٣٥٧ :
... يا أيُّها
الّذينَ آمنوا اتَّقوا الله وذروا ما بقيَ مِنَ الرِّبا إن كُنتُمْ مُؤمنين * فإنْ لَمْ
الصفحه ٤١١ : رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم عن أكلها يوم خيبر ، وإنّما
نهى عن أكلها في ذلك الوقت لأنّها كانت
الصفحه ١٣٨ :
سالم بن عبدالله ، عن
عبدالله بن عمر ، أنه سأل عن الرجل يكون له الدين على الرجل الى أجل ، فيضع عنه
الصفحه ٤٣٠ : المقرِض ، وهذا لم يقل
به أحد حسب علمنا.
وإذا أردنا أن نسير هذا السير فسوف يوجد
عندنا فقه لم يقله رسول
الصفحه ٣٢٦ : بها الأوراق النقدية ، بل أقول له : ان هذا الاطباق على حرمة ربا
القرض سواء كانت في الذهب أو الفضة ، أو
الصفحه ٣٩ : الكريم بقوله : (
... أطيعوا الله
وأطيعوا الرسول ... ) (١)
( ... وما آتاكم الرسول فخذوه
وما نهاكم عنه
الصفحه ٣٣ : : وهذا خطأ فظيع ، فاننا
نعتقد أن المشرع هو الله سبحانه وتعالى ورسوله الذي ذكره الله تعالى في كتابه
فقال
الصفحه ٣١١ : ليطاع بإذن الله
... ) (١) فكون الرسول مطاعاً هو غاية للارسال ، وهذا
يستدعي بالملازمة البيّنة تعلق ارادته
الصفحه ٣٠٩ : نظره هي
: أدلة ثلاثة ، نعرض كل واحد منها و نناقشه.
١ ـ « الرسول صلىاللهعليهوآله اجتهد في
الصفحه ٢٣٠ : الرسول صلىاللهعليهوآله ، راجع الصديق الضرير ، رسالة في السلم
عن نيل الاوطار ، ج ٥ ، ص ١٦٩ الخ.
الصفحه ٢٣٨ : إلى الرسول صلىاللهعليهوآله من قوله : « مَنْ أسلم في شيء فلا
يصرفه إلى غيره » (٢).
ولكن بما أن
الصفحه ٥٥ :
آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واُولي الأمر منكم
... ) (١).
حدود منطقة الفراغ :
اما حدود هذه
الصفحه ٣٨ : لبعض ظهيرا
) (١).
أقول : بعد ان ثبت ان القرآن قد جمع في
زمن الرسول صلىاللهعليهوآله لم يبق من