الصفحه ٢٢٥ : وابيع بالدراهم وآخذ الدنانير. آخذ هذه من هذه ، فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا بأس أن
تأخذها
الصفحه ٢٤٣ : بالدراهم وآخذ بالدنانير ، آخذ هذه من هذه ؟ فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآله : لا بأس ان
يأخذها بسعر يومها
الصفحه ١٣٩ : يقولوه من أحكام هو عن آبائهم عن الرسول صلىاللهعليهوآله عن جبرئيل عن الله سبحانه وتعالى ، فمن
تلك
الصفحه ١٦٥ : فليستدن
على الله وعلى رسوله صلىاللهعليهوآله ما يقوت به عياله »
(٢).
٣ ـ عن جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٤٤ :
كل
شيء نقوله في كتاب الله وسنّة نبيّه »
(١).
عاشراً
: روى محمد بن الحسن الصفار القمي قال
الصفحه ١٣٦ : ء بصلح الحطيطة ، وقد
روي عن النبي صلىاللهعليهوآله
إنه قال لكعب بن مالك : « اترك الشطر واتبعه ببقيته
الصفحه ٢١١ : لكونه بيع دين بدين مثله (١) فيشمله ما روي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : « لا يباع الدين بالدين
الصفحه ٣٥٨ : علي عليهالسلام قال : « لعن رسول الله
صلىاللهعليهوآله الربا وآكله وبايعه
ومشتريه وكاتبه وشاهديه
الصفحه ٢٠٧ : الارض كلها ، فقال
عليهالسلام : قد اختصموا في ذلك
الى رسول الله صلىاللهعليهوآله فكانوا يذكرون ذلك
الصفحه ٤١٩ : كلّ يوم »
(٢).
وقد أكدت الروايات فضل هذا العقد بالنسبة
للمؤمن حتّى قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٦ : » (١).
٢ ـ عن جابر عن الإمام الصادق عليهالسلام قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أقرض مؤمناً قرضاً ينشر
الصفحه ١٦٧ : المحتاج فهو أفضل من وقوعه في
يد غير المحتاج.
٥ ـ وعن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : « ومن اقرض أخاه
الصفحه ٤٠٠ : ليس من الرأي أو الاجتهاد وانما هو عن
آبائهم عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
عن جبرئيل عن الله عزّ
الصفحه ١٩٣ : وهو معسر ، فإنَّ أبانا رسول الله
صلىاللهعليهوآله كان يقول : ليس لمسلم
أن يعسر مسلماً ، ومن أنظر
الصفحه ٣١٢ : أمراً
أن يكون لهم الخِيَرَةُ من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضلَّ ضلالاً مبينا
) (١).
فان النبي إذا