الصفحه ١٨٨ : لآثرنا النهوض معك على الإقامة فيها».
وقال برير بن خضير :
«يابن رسول الله ، لقد منّ الله بك
علينا أن
الصفحه ١٩٣ : عمراً ـ وهو شاب ـ أن ينصر
الحسين عليهالسلام
، فقالت له :
اخرج يا بُني وقاتل بين يدي ابن بنت
رسول الله
الصفحه ١٧٧ :
تبّاً لكم يا أهل الكوفة! أيّ ترات
لرسول الله قبلكم ، وذحول له لديكم بما غدرتم بأخيه علي بن أبي
الصفحه ١٩١ : اُختنا. فخرج إليه العباس وجعفر
وعثمان بنو علي ، فقالوا له : ما لك ، وما تريد؟ قال :
أنتم يا بني اُختي
الصفحه ١٤٧ :
علينا إمام غيرك فأقبل لعلّ الله يجمعنا
بك على الحقّ. والنعمان بن بشير في قصر الإمارة ، ولسنا نجتمع
الصفحه ٩١ : عنه النصّ الذي
يتضمّن أنّ معاوية وعمرو بن العاص أرادا أن يختبرا إمكانية إلغاء اسم «الأنصار»
الذي اشتهر
الصفحه ٣٤ :
، ولا عربياً على أعجمي ، وصنعت كما صنع رسول الله وأبو بكر» (٢).
ولكنّ عمر قُتل قبل أن يرجع عن هذا
الصفحه ٧٠ : يفعل.
ولمّا استرحمه عبد الله بن همام السلولي
وطلب إليه في قطعة شعرية مؤثّرة أن ينجز لهم الزيادة ، قال
الصفحه ١٠٤ : المآرب السياسيّة ، ورأى حملة
التخدير الديني والكذب على الله ورسوله ، ورصد عن كثب محاولة إفساد المجتمع
الصفحه ٣١ :
أ ـ منطق السّقيفة :
لا يسع الباحث أن يُنكر أنّ وفاة النبي صلىاللهعليهوآله قد كشفت عن أنّ
الصفحه ٩٧ : الجبر يخدم سياستهم.
فالنتيجة للجبر أنّ الله الذي يُسيّر الاُمور قد فرض على الناس بني اُميّة كما فرض
كلّ
الصفحه ٧١ : الرسول صلىاللهعليهوآله إخفاقها في تحقيق
رغباتها ... بل زاد فيه. وكانت مقاومتها للإرستقراطية القبلية
الصفحه ٧٣ :
لِتَعَارَفُوا
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
الصفحه ٣٦ :
مسجد النبي صلىاللهعليهوآله في المدينة ، والذي
سبق البيعة لعثمان وبدا واضحاً أنّ قريشاً اعتبرت
الصفحه ١٩٩ : بالكوفة غلى
خمسة نفر من رؤوس الشيعة :
سليمان بن صرد الخزاعي.
والمسيب بن نجيّة الفزاري.
وعبد الله بن