الصفحه ١٦٨ : بن أرقم ، أو أنس بن مالك يُخبروكم أنّهم سمعوا هذه المقالة
من رسول الله صلىاللهعليهوآله
لي ولأخي
الصفحه ١٤٠ : العراق
عنه بعد بيعتهم له ، وبعد أن انتهى إليه نبأ قتل رسوله وسفيره إليهم مسلم بن عقيل
، وبعد أن تبيّن له
الصفحه ١١٠ : على الله ، واستخفافاً بعهده؟
أوَلست قاتل ابن الحمق صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، العبد الصالح
الصفحه ١٤١ : الحسين بن علي ، وابن فاطمة بنت
رسول الله صلىاللهعليهوآله».
فبيّن لهم مركزه أوّلاً ، ثمّ قال لهم
الصفحه ١٩٢ : حبّاب الكلبي ، قالت له
اُمّه :
قم يا بُني فانصر ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله. فقال :
أفعل
الصفحه ١٩٠ : ، لا نُخليك حتّى يعلم الله أنّا
قد حفظنا غيبة رسول الله صلىاللهعليهوآله
فيك. والله لو علمت أنّي
الصفحه ٢١ :
والمنايا تَرصَدنني أن أحيدا (٢)
وها هو يُجيب الحر بن يزيد الرياحي (١) حين قال له : أذكرك الله في
الصفحه ١٨٤ : أقول كما قال أخو الأوس لابن عمّه ولقيه وهو
يريد نصرة رسول الله صلىاللهعليهوآله.
فقال له : أين تذهب
الصفحه ٥٥ : رجل من المهاجرين والأنصار من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله يرى أنّ الفضل له
على سواه لصحبته
الصفحه ١٧٠ : ؛ محمد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، علي ، فاطمة ، جعفر ، حمزة عليهمالسلام.
إنّه يُقرّر في أذهانهم
الصفحه ٩٣ :
«قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إنّكم سترون بعدي أثرة وأموراً تنكرونها. قالوا : فماذا تأمرنا
الصفحه ٦٦ : وتحجّون ، ولكنّي
قاتلتكم لأتأمّر عليكم ، وألي رقابكم ، وقد أتاني الله ذلك وأنتم كارهون. ألا إنّ
كلّ دم
الصفحه ٩٢ : ولا عن رسوله. ومن هذه
الأحاديث ما عن عبد الله بن عمر ، قال :
__________________
(١) ويظهر أنّ هذا
الصفحه ١٦١ : أنّهم يحكمون بتفويض إلهي ، وأنّهم خلفاء رسول
الله حقّاً ، هادفين من وراء ذلك إلى أن يجعلوا من الثورة
الصفحه ٢١٨ :
الحسني على المأمون.
كان محمد بن إبراهيم هذا يمشي في بعض
طريق الكوفة إذ نظر إلى عجوز تتبع أحمال