الصفحه ٢٨ : آمن من ان يكلفني فيه امرا لا اجيبه اليه وهو غير
مأمون علي فكونوا معي فاذا دخلت فاجلسوا على الباب فان
الصفحه ٣٥ :
ام سلمه ووضعتها مع
قارورة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولما سار الحسين عليهالسلام
الى العراق
الصفحه ٤١ : حيث المجموع مع الطفل الصغير مئتان واثنان وعشرون وهم
الذين خرجوا مع الحسين عليهالسلام
من المدينة الى
الصفحه ٤٨ : بعدت ثمود ، ثم انه ليس علينا
امام فأقبل علينا لعل الله ان يجمعنا بك على الحق وان النعمان لا نجتمع معه
الصفحه ٦٠ : تريد فأخذ
اليه ذات اليسار وملنا معه فما كان باسرع من ان طلعت علينا هوادي الخيل واذاهم
زهاء الف فارس مع
الصفحه ٦١ :
العظيم. فسار الحسين
عليهالسلام
متنكبا عن الطريقوالحرّ معه واصحابه على ناحية اذ أقبل رجل من ناحية
الصفحه ٩٧ :
ابرح حتى أكسر في صدورهم رمحي واضربهم بسيفي ما ثبت قائمه بيدي ولا افارقك ولو لم
يكن معي سلاح اقاتلهم به
الصفحه ١١١ : ء الحسين عليهالسلام
متأبطا حرمة فاديا بنفسه مع من كان معه فصار يصرخ
الصفحه ١١٣ :
حبيب في جولة مع القوم وهو يهتف باصحابه حتى اجتمعوا عليه من كل جانب فوقع على
الأرض صريعا فأتاه الحسين
الصفحه ١١٧ :
لاتعتذر وتگول مدري
ولد العبّاس ابن أمير المؤمنين عليهالسلام سنة ستة وعشرين من
الهجرة وعاش مع ابيه أمير
الصفحه ١٢٩ : سنة سمّاه أبوه علي بالعباس لعلمه
بشجاعته وسطوته وصولته في قتال الأعداء. قال الطريحي : ان العباس كان مع
الصفحه ١٥٢ : المؤرخين ان من أولاد الحسن بن
علي بن ابي طالب عليهمالسلام
في كربلا مع عمهم الحسين عليهالسلام
سبعة وقتل
الصفحه ١٥٣ : المدينة.
وكان عمر بن الحسن مع الأسراء في الشام
فقال له يزيد لعنه الله : اتصارع ابني هذا يعني خالدا
الصفحه ٩ :
الكبش وقتل معه من أهل بيته ثمانية عسر رجل مالهم في
الصفحه ١٤ :
وقاتِلُوا المُشرِكينَ كافَّةَ كَما يُقاتِلُونَكُمْ كافَّةَ وَاْعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ مَعَ المُتَّقين