الصفحه ٥٤ : : يا أخي
الم تعدني النظر فيما سألتك ، قال : بلى ، قال : اذاً فما حداك على الخروج عاجلا ،
فقال له : يا
الصفحه ١٣٦ :
صلب الايمان جاهد مع
ابي عبد الله عليهالسلام
وابلى بلاء حسنا ومضى شهيدا وكفى في ايمانه ما
الصفحه ٥ : فبينما هي كذلك واذا بزوجها قد اقبل ففتحت له الباب وبمجرد
ان نظر اليها ارتبك وذعر من حالتها وهيئتها فسألها
الصفحه ٢٢ : ونظر الى الحسين عليهاالسلام وبكى وبكى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبكت
الملائكة وقال له جبرائيل
الصفحه ١٤٧ : ، فحل العوذة وفضها ونظر الى كتابتها واذا فيها :
يا ولدي قاسم اوصيك انك اذا رأيت عمك الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٨٦ : يضرّكم
وان مات طولبتم بدمه فما ضرّكم لو سقيتموه شربة من الماء. فلمّا نظر القوم ذلك
افترقوا ثلاث فرق
الصفحه ٢٠٠ :
وخمسمائة وخمسين رجلا سوى المجروحين. فلمّا نظر الشمر لعنه الله الى ذلك قال لعمر
بن سعد لعنه الله : ايها
الصفحه ٨٢ : المغرب وما معه الاّ ثلاثون نفسا في المسجد فلما رأى انه
قد أمسى وليس معه الاّ أولائك النفر خرج متوجها الى
الصفحه ٤٣ :
العباس بن علي ، ثم
رأيت بنتين صغيرتين كأن الله لم يخلق مثلهما فجعل واحدة مع زينب والأخرى مع ام
الصفحه ٧٣ : فارقنه بل كانت معه كما ذكر ذلك بعض المؤرخون انها ما فارقت زهيرا وقالت :
أتحب ان تكون مع ابن المرتضى ولا
الصفحه ٦٥ :
بالجنة ، فلما صار مع الحسين قص عليه الخبر فقال له الحسين عليهالسلام لقد اصبت اجرا
وخيرا.
وفي روضة
الصفحه ٨٠ : بن عقيل فارسا
شجاعا شهد مع عمه علي صفين وكان من القواد الذين جعلهم على الميمنة يوم صفين وكان
بعثه
الصفحه ٦ : تحتهنّ
ناراً فسلمت عليها وقبلت يديها وقالت : من انتِ ايتها المحسنة فلقد صنعتي معي
معروفاً لا استطيع
الصفحه ١٠ :
المبنيّة في الجنّة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فلعن قتلة الحسين. يابنشبيب ان سرّك ان تلقى الله ولاذنب
الصفحه ١٨ :
وروى ان عيسى عليهالسلام كان يسيح في
البراري ومعه الحواريّون فمرّوا بكربلا فرؤا اسدا كاسرا قد اخذ