الصفحه ١٧٢ : ومنطقا برسولك وكنا اذا اشتقنا الى نبيك نظرنا اليه.
هذه الكلمات تنبّأ عن الحزن العميق الذي
حلَّ بالحسين
الصفحه ٦٧ :
رأسك ، قال : جعلني
الله فداك يابن رسول الله انا صاحبك الذي حبسك عن الرجوع وسايرتك في الطريق وجعجعت
الصفحه ٦ :
تشعر بالوقت الاّ
والمؤذن على المنارة ينادي أشهد أن محمّداً رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وذلك
الصفحه ٦١ : الى الحسين عليهالسلام ومنعه من السير ، فقال
له الحسين عليهالسلام
ألا تسمح لنا بالسير مع العدول عن
الصفحه ٢٠١ : وبالله وعلى ملة رسول الله ، رفع رأسه الى السماء وقال : الهي
انك تعلم انهم يقتلون رجلا ليس على وجه الأرض
الصفحه ٨٧ : ء قد أثخن بالجراح
وعجز عن القتال واسند ظهره الى جنب تلك الدار فضربوه بالسهام والاحجار فقال : ما
لكم
الصفحه ٥٦ : المكان وبينا زهير وجماعته على طعام صنع لهم اذ
أقبل رسول الحسشين يدعو زهير الى سيده الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٥ :
ام سلمه ووضعتها مع
قارورة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولما سار الحسين عليهالسلام
الى العراق
الصفحه ٣٠ : يمينه وشماله وبين
يديه ، فضم الحسين الى صدره وقبل بين عينيه وقال : حبيبي يا حسين كأني اراك عن
قريب مرملا
الصفحه ٤٦ : خوفاً من أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولما سار
الحسين عليهالسلام
من المدينة الى مكة لقيه
الصفحه ١٠٢ : عليا عليهالسلام
في حروبه كلها وكان من خاصته وحملة علومه ولما ورد مسلم بن عقيل الى الكوفة ونزل
دار
الصفحه ٤٨ :
الأسدي وشيعة
المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة ، سلام عليك فانا نحمد الله الذي لا اله الآهو ،
اما
الصفحه ٢٠٢ :
علّيَ ما نزل بي انه
بعين الله فلم يسقط من ذلك الدم قطرة الى الأرض ، ثم وضعها ثانية فلما امتلأت لطخ
الصفحه ٩٨ : علم بسعد بن الربيع ، فقال رجل انا اطلبه فاشار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الى موضع
فقال اطلبه
الصفحه ٥٥ :
بطن الرمه كتب جواب
كتاب مسلم لأهل الكوفة وبعثه مع قيس بم مسهر الصيداوي وفيه ورد الى كتاب مسلم بن