الصفحه ١٩١ : اصحاب الحسين عليهالسلام واهل بيته ولم يبق
احد معه عزم على لقاء القوم بمهجته الشريفة فدعى ببردة رسول
الصفحه ١٠٤ : واخشى ان ترملي بعدي ، فقالت : ولنا التأسي بالهاشميّات والبنيات
والأيتام من آل رسول الله
الصفحه ٩٩ : عين تطرف ، ثم تنفس ، فخرج
منه مثل دم الجزور وكان قد احتقن في جوفه وقضى نحبه ، ثم جئت الى رسول الله
الصفحه ٨ : في شهر به
اصبحت آل رسول الله قتلى
كيف لا تحزن في شهر به
الصفحه ٣٤ : مقتولا مذبوحا ظلما وعدوانا ، فقالت ام سلمه : يا ابا عبد الله عندي تربة
دفعها الي جدك رسول الله
الصفحه ٣٧ :
خرج الحسين من المدينة خائفا
كخروج موسى خائفا يتكتم
وقد انجلى عن مكّة وهو
الصفحه ٥٠ : به كما
لعبت شمول بالعقولِ
طلل بضيف النازلين
شجاؤه قبل
الصفحه ١٠٣ : طالب الة الرجل
الفقيه حبيب بن مظاهر ، أما بعد يا حبيب فانت تعلم قربتنا من رسول الله
الصفحه ١٣٦ : عن دين الله وعن شريعة المصطفى وحامي عن ابن رسول الله (صلى
الله عليه والهوسلم) وعن بنات الزهرا
الصفحه ١٠٥ : وانصر الحسين عليهالسلام
بن بنت رسول الله (صلى الله عليه واله) وأقتل بين يديه فجزاه خيرا فسار وكان
الصفحه ١٦٧ :
أحد الرجلين
العظيمين في قوله تعالى حكابة عن كفّار قريش وقالوا : «لَوْ لا نَزَّّلَ هَذَا
القُرْآنَ
الصفحه ٥٣ : بالله وصلى على رسوله محمد وآله أجمعين ، خط الموت على
ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة ، وما اولهني
الصفحه ١٥٣ : ء مع صيانته عن حرارة الشمس ثم البسه ثيابه بصورة الكفن وشد
سيفه بوسط القاسم واركبه على فرسه وارسله الى
الصفحه ٦٥ : عليهالسلام
يقول : أما من مغيث يغيثنا لوجه الله تعالى ، أمامن ذابٍّ يذب عن حرم رسول الله. أقبل
الحر الى عمر بن
الصفحه ١٨٥ :
«الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنة» اما بعد فانسبوني من أنا ثم ارجعوا الى انفسكم فعاتبوها
وانظروا