الصفحه ١٣٨ :
رَحْمَةِ
اللّه إِنَّ اللّه يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ)
، قلت
الصفحه ٢٩ : حجّة ، وألف عمرة مبرورة ، وإن كان شقياً كتب سعيداً ، ولم يزل يخوض
في رحمهالله عزّ وجلّ (١).
كما أن
الصفحه ٣٠ :
بمعرفة إمامه معرفة
إجماليّة كأن يزور إماما معصوماً مفترض الطاعة على العباد ، وأنّه غريب وشهيد
الصفحه ٧٦ :
وجمعا بين ما قلناه وما جاء في سورة
الأنعام : (قُل لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرا إِنْ هُوَ
إِلاَّ
الصفحه ٧٩ : معرفة الإمام أنّه عِدْل النبيّ ـ
إلاّ درجة النبوّة ـ ووارثه ، وأنّ طاعته طاعة الله وطاعة رسول الله
الصفحه ٨١ :
كما أنّه طهرهم في آية التطهير ، وعبّر
عنهم بـ (أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا
وَنِسَا
الصفحه ١٢٢ : الأب لازمة ، فهي ألزم
في زيارة الأب الهادي لنا ، فبعد أن ألزمنا الله بمودّتهم ومحبّتهم ، وبعد أن
عرفنا
الصفحه ٨٢ : قرابته على امته ، وامره أن يجعل اجره فيهم
ليؤدوه في قرابته بمعرفة فضائلهم التي أوجب الله عزّ وجلّ لهم
الصفحه ١٠٩ : .
فقالت فاطمة الزهراء عليهاالسلام : يا أبت إنا لله ،
وبكت.
فقال لها : يا بنتاه! إنّ أفضل أهل
الجنان هم
الصفحه ٢٠٩ :
مفترض
على كل مؤمن يقر للحسين بالامامة من الله.
وفي رواية عبد الرحمن بن كثير أن أبى جعفر قال : لو
الصفحه ٧١ : : (إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) ولم يقل (إلاّ المودّة للقربى) ، مع
أنّ المتداول في لغة العرب هو
الصفحه ٨٠ : على زيارة النبيّ والأئمّة فقال عليهالسلام
:
إنّما
أُمر النّاس أن يأتوا هذه الأحجار فيطّوّفوا بها
الصفحه ٩٢ :
فلو كان هناك اختلافٌ بين شخصين فلابدّ
أن يكون أحدهما صادقا والآخر كاذبا ، وعلينا أن نعرفهما ، کي
الصفحه ١٢٦ :
فثبت أنّ هؤلاء الأربعة أقارب النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وإذا ثبت هذا وجب
أن يكونوا مخصوصين بمزيدٍ
الصفحه ١٤٩ :
(١٣)
الأصل التاسع :
ترك زيارة الرسول والأئمّة
من الجفاء
يضاف إلى كلّ ما تقدّم أنّ ترك زيارة