الصفحه ١٥٧ : الکتاب لکني أحببت أن أشير اليها أيضا من خلال
آيتي الشعائر والحرمات أيضاً ، لأنّها زاوية غير مبحوثه بالشكل
الصفحه ١٥٩ :
ورسوله بلزوم تعظيمه وحفظ حرمته.
فزيارة قبر رسول الله والأئمّة من ولده
من أعظم الشعائر ، لأنّها بيوت أذن
الصفحه ١٦١ :
مقامنا ، ويسمعون كلامنا ، ويردّون سلامنا ، لأنّ رسول الله أمرنا بمودّتهم
ومحبّتهم وزيارتهم ، وأنّ ترك
الصفحه ١٦٢ : الإنسان المؤمن
المخلص عند الله ، لأنّ رسول الله والأئمّة من آله حينما أمرونا بالسلام عليهم
وزيارتهم
الصفحه ١٧٢ :
والتطهير ، لأنّ الحكّام كانوا قد عمّموا معنى أهل البيت والآل إلى جمع كثير
ودائرة واسعة تشمل حتّى نسا
الصفحه ١٧٧ :
ليوکد عليها ساعيا
لاقامتها ، لأن باقامتها قوام الدين ، وهذا ما يفعله المعصوم عند ماتت الآخرين
الصفحه ١٨٢ : تقبيل جلود
المصاحف ، لأنّ حرمة أهل البيت كحرمة القرآن ؛ إذ هما الثقلان اللّذان لا يفترقان
حتّى يردا على
الصفحه ٢٠٣ : عليهالسلام
: (قَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ
عَينَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيم)
(١) لأنّ
الصفحه ٢٠٤ : عليه الصلاة البتراء ، بأن نذكره ولا نذكر آله معه.
ومن المعرفة بحقهم هي أن لا نجفوهم وأن
نزورهم ، لأنّ
الصفحه ٢٠٥ : أصعب الاعمال ، لتعهدهم
عملية التغيير في الامم وهدايتهم الناس الى الجنة وعملهم صعب لان رد المعتاد عن
الصفحه ٢٠٦ : البكاء على الحسين ولو
بدمعة واحدة تخمد نيران جهنم ، أو أن زيارته توجب الجنة وأمثالها ، لأن الكون وما
فيه
الصفحه ٢٠٧ : ، لأنه الوحيد بين الاوصياء والاولياء الذى قاتل وقتل حتى صار مصداقا لقوله
تعالى : (وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ
الصفحه ٢٠٩ : أن أحدكم حج دهرة ثم لم يزر الحسين لكان
تاركا حقا من حقوق رسول الله ، لان حق الحسين فريضة من الله
الصفحه ١٨٩ : بكر عن الإمام أبي عبد الله محمّد بن أبي الصيف أنّ بعضهم كان إذا
رأى المصاحف قبّلها ، وإذا رأى اجزا
الصفحه ٩٣ : : (وَإذا جاءَكَ اَلّذينَ يُؤمِنون بِآياتِنا
فَقُلْ سَلامٌ عَلَيكم)
(٤).
فكيف به صلىاللهعليهوآله
لا