الصفحه ٤٢ : إليه ، لأنّ المكلّف وعند رجوعه من عالم الدنيا إلى الآخرة سيرى
جزاء عمله ، إنْ كان خيرا فخيرٌ ، وإنْ
الصفحه ٤٨ : العيش مع هؤلاء
، لأنّ عيش العالم بين الجهّال أمرّ من العلقم ، وأصعب من المشي على الماء ، فقد
روى أبو
الصفحه ٤٩ : أحدٌ في العلم ، ومع
ذلك فمجهولاتهم أكثر من معلوماتهم على نحو القطع واليقين.
لأنّ العالم بالطبّ
الصفحه ٥٦ : للمطالع لأنّه
من النقاط الاساسية في البحث ، بل هو أصل البحث ، ومن خلاله سنعطي رؤيتنا في عرفان
الزيارة
الصفحه ٦٦ : ، لأنّه دعا لنفسه ـ روحي فداه ـ ، ثمّ دعا لإخوانه (٢) ، ثمّ لزوار قبر الإمام الحسين ، فلو
كان المقصود هو
الصفحه ٦٨ : .
ومحبّوا الحسين عليهالسلام على هذا المنوال ؛
فإنّهم في الأصل قد أحبّوا الحسين لأنّه أهلٌ للحبّ إلهيّا
الصفحه ٦٩ : الوجوه ، فلا يجوز أن يخلو قلبُ المسلم
من مودّتهم لحظةً واحدةً ، لأنّها فريضةٌ إلهيّةٌ فرضت عليهم ، أو قل
الصفحه ٧٠ : غير أبيه أو ادعى إلى غير مواليه» نعرف معنى «أو
ظلم أجيرا أجره» لأنّ رسول الله وعليّا هما أبوا هذه
الصفحه ٧١ : الثقلين ، وآية البلاغ ، لأنّ آية القربى معناها واضحٌ وأنها جاءت مفسرة
لآيتي التطهير والمباهلة.
ومن
الصفحه ٧٣ : الله تعالى
وغضبه برضا وغضب شخص غير معصوم لأنّه يعود إلى نقض الغرض وهدم الدين.
فالرسول الأمين
الصفحه ٩٩ : وزكاته ، ومن
لا يؤدّي المودّة فلا تُقبل صلاته ولا صيامه ، لأنّ مودّة ذوي القربى من الأوامر
الإلهية التي
الصفحه ١١٣ : ، لأنّ فيه حقائق كثيرة مفيدة أخرى.
الإمام السجاد عليهالسلام
يحكي قصة كربلاء
فعن نوح بن درّاج ، قال
الصفحه ١٢٧ : ء
جميعا ، لأنّه تعالى جعل أجر الرسالة كلّ الرسالة مودّة هؤلاء النخبة الطاهرة
والمطهّرة ، فهم أعظم من
الصفحه ١٣١ : ميزابان من الجنّة» (٣).
كما أن إطلاق لفظ «الحوراء» على مولاتنا
فاطمة مع أنّها إنسان ، جاء لان مادّتها جا
الصفحه ١٤٨ : يكون لذلك ورد أنّ الإمام الحجّة عليهالسلام يحضر الموسم في كلّ
عام لأنّه هو صاحب الحجّ.
أو أنّ الله