الصفحه ١٧٥ : بشيء ما نُودي
بالولاية (١).
لأنّ الولاية هي امتداد للنبوّة ، والحثّ
على ولايتهم هو ممّـا يجب ؛ لأنّ
الصفحه ١٧٦ : والأخذ
عنهم ، لأنّ في ذلك نجاة لهم ، فقد تكون الأُمور إنّما جاءت تأكيدا من قبل الأئمّة
على الزيارة لهذه
الصفحه ١٨٤ : الشرع
، لأنّ أهل البيت هم سادة أهل الجنّة ، وأحد الثقلين الّذين تركهما رسول الله في
أُمّته ، فمن أبغضهم
الصفحه ١٩٧ : له ، لأن زيادة الثقة
مقبولة عند أهل الحديث إجماعا ، ولا شبهة في تقديم المبيَّن على المجمل في الأخذ
الصفحه ١٨٨ : للإمام الحسين عليهالسلام.
وإذا كان تقبيلُ المصحف والحجر الأسود
جائزا ، فلماذا لا يجوز تقبيل قبور
الصفحه ٩ : ؛ لأن الزيارة العارفة لا تتحقق إلا بعد المعرفة الکاملة ، وتلك تحتاج إل
مقدمات علمية ومعرفية وه مبحوثة في
الصفحه ١٠ : ، لأنه لا
هد إلا بالقرآن والنبي والعترة ، فعلي مع القرآن والقرآن مع علي ، لا يفترقان
حت يردا عليّ الحوض
الصفحه ١٤ : زارهم عارفاً بحقّهم وجبت له الجنّة» ، لأنّ من زارهم ـ وخصوصاً
لزوار الإمام الحسين ـ فقد حفّته
الصفحه ١٥ : (٤).
ولا استبعاد في كل ذلك ، لانّ الزائر
العارف المشتاق لا يبخل من تقديم يده ورجله ونفسه قرباناً في سبيل
الصفحه ٢٥ :
للجميع في نقاطٍ
مترابطةٍ ارتباطاً وثيقاً ، لا يمکن الخدش فيه لا عقلاً ولا شرعاً ، لأن الواحدة
منها
الصفحه ٢٧ : ء للنبي وللإمام أن نزورهم
، ومن الجفاء ترك زيارتهم ؛ لأنّ ترك الزيارة من قبلنا معناه : أنّا لا نريد أن
الصفحه ٢٨ : المعصومين من الشعائر
الّتي يجب المحافظة عليها ولزوم حفظ حرمتها وعدم المساس بها بل لزوم الترغيب فيها.
لأنّ
الصفحه ٢٩ : ١ : ٢٩٠.
والنص عن الاول : «كان كمن زار الله» ليس بتشبيه؛ لأنّ الملائكة تزور العرش
وتلوذ به وتطوف حوله
الصفحه ٣١ : العارفة لها أهليّة غفران
الذنوب ، والترقّي بالزائر إلى مرتبة الصّدّيقين ، لأنّ المعرفة بمقامات الأوليا
الصفحه ٣٢ : الأقل ـ بمعنى أنّ حبّه للحسين عليهالسلام
ولائمّته عليهمالسلام
يمنعانه من ارتكاب الذنوب ، «لأنّ المحبّ