الصفحه ٨٥ : :
«أولاده عليهمالسلام
، قالوا : لأنّ هذه السورة إنّما نزلت ردّا على من عابه عليهالسلام بعدم الأولاد
الصفحه ١٠٨ : )
(٢) ، لأنّ
الكبش الّذي أُتي به من الجنّة لا يمكن عدّه ذبحا عظيما ، لأنّ الذبح مهما عظم لا
يوازي نفس نبي من
الصفحه ١٢٨ : يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) (١)
، لأنّ آية المودّة مرتبطة كمال الارتباط بآية البلاغ ، بل إنّ آية البلاغ هي
الصفحه ١٧٠ : لعنهما الله.
لان الواقفة بادعائهم الوقف
على الإمام الكاظم عليهالسلام وقولهم بغيبة قد أنكروا امامة خمسة
الصفحه ١٢ :
جديرون بالزيارة ، لأنّهم
أبناءُ رسول الله ومن خلفاه الاثني عشر (١)
ولأن الشريعة لا تبق إلا بهم
الصفحه ١٩ : عليهمالسلام کانوا هادفين في بيان
آداب الزيارة ، لأن فيها دفع لشبهات المفترين القائلين بأنّ الشيعة ـ نستجير
الصفحه ٦٧ :
أوّلاً
: إنّ الدعاء جاء لطلب المغفرة والرحمة
لهم ، لأنّ ما تحملوه من متاعب في سبيل الزيارة يستوجب
الصفحه ٧٤ :
النّاس إلى الخير والصلاح ، لأنّ التودّدـ الّذي تكون القربى ظرفاً له ـ سيربطهم
بالرسالة وصاحبها ارتباطاً
الصفحه ٧٧ : رسالتي وأن لا تضيع جهودي فعليكم مودّة
قرباي وأخذ دينكم عنهم ، لأنّ في ذلك نجاتكم من عذاب يوم القيامة
الصفحه ٨٠ :
للدلالة على عصمة أئمّة أهل البيت أيضا كما استفيد ذلك من آية التطهير ، لأنّ الله
تعالى اعتبر أجر إبلاغ
الصفحه ٨٦ : ء الله ، لأنّ (مَّا جَعَلَ اللّه
لِرَجُلٍ مِن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِه)
(٢)ِ بل على
الوادِّ الوقوف أمام كلّ
الصفحه ٩٨ : معرفتهم وتعاهد زياراتهم
والأخذ بسيرتهم ، لأنّه من الحقّ الّذي فرضه الله علينا في آية المودّة وغيرها ، وهو
الصفحه ١٣٣ : عليّا بفاطمة ، لأنّه كفؤها وليس لها كفؤ غيره ، وذلك بأمر
من الربّ الجليل ، فرزقهم الله أولادا طاهرين
الصفحه ١٣٩ : ، وزيارتهم أحياءً كانوا أو أمواتا ، لأنّ
لهم في أعناقنا بيعة ، ولهم علينا فضلاً ، وفي زيارتهم نجاتنا.
لأنّ
الصفحه ١٤٦ : لم يزر الحسين عليهالسلام
لكان تاركا حقّا من حقوق رسول الله ، لأَنَّ حقَّ الحسين عليهالسلام فريضةٌ