الصفحه ٩٦ : وَالاْءِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللّه إِلَى يَوْمِ
الْبَعْثِ)
(٣) ، فهي في
ولد عليّ
الصفحه ١٠٨ : الآية الكريمة هم الأئمّة ، وحيث لم نر بين هؤلاء من قاتل وقتل إلاّ
الإمام الحسين بن علي صلوات الله تعالى
الصفحه ١١٤ :
حقّنا؟
فقلت : والله ما أريد بذلك إلاّ الله
ورسوله ، ولا أحفل بسخط من سخط ، ولا يكبر في صدري
الصفحه ١٢٥ :
قالوا : ما نقول يا رسول الله؟
قال صلىاللهعليهوآله
: ألا تقولون : ألَم يخرجك قومك فآويناك؟ أوَ
الصفحه ١٢٦ : من التعظيم ، ويدلّ عليه وجوه.
الأوّل : قوله تعالى : (إِلاَّ
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى).
ووجه
الصفحه ١٤٨ : دلالة
على أنّ الحجّ بدون حُجَّة الله لافائدة منه ، وإلاّ فإنّ أهل الجاهلية كانوا
يحجّون أيضا ، ولكن دون
الصفحه ١٥٠ : .
فقال عليهالسلام
: بئس ما صنعت ، لولا أنك من شيعتنا ما نظرت اليك ، ألا تزور من يزوره الله مع
الملائكة
الصفحه ١٦١ : ـ ويتكلّم معه بصيغة الخطاب وهو في غرفة بيته ، ألاَ
ترميه بالجنون؟ فكيف يأمرنا الرسول بالسلام عليه في الصلاة
الصفحه ١٧٣ :
أَجْرا
إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى).
قال : بلى.
فقال له عليّ بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٨٤ : عليهمالسلام
فقد أبغض رسول الله ، ومن أبغض الرسول فقد أبغض الله ، و «ما انتقم رسول الله
لنفسه إلاّ أن تُنتهك
الصفحه ١٩٢ : لهذا الرجل الّذي هذه تربته ـ يعني الحسين عليهالسلام ـ فما هو إلاّ أن
استدخلها دبره حتّى صاح : «النّارَ
الصفحه ١٩٣ : .
فقلت : ما لأحدٍ في هذا صُنْعٌ إلاّ أن
يكون لعيسى الّذي كان يحيي الموتى.
فقال لي سابور : صدقت ، ولكن
الصفحه ١٩٧ : كربلاء ، لأنَّهُ ليس
هناك من يدفن أو يسكن إلاّ وهو من شيعة الإمام أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب.
ويشهد
الصفحه ٢٠٥ : الاساسية فكانت :
١. ما من عمل دنيوى أو اخروى الاّ وله
أجر.
٢. الاجر على قدر المشقة.
٣. عمل الرسل من
الصفحه ٢٠٧ : على أن الحج بدون حُجَّة الله لا فائدة له ، والاّ
فإن أهل الجاهلية كانوا يحجون أيضا ولكن دون نبى ولم