الصفحه ١٧ : الشيعة الأمامية
تحتج لأحقية أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ وأبنائه الأحد عشر ـ عليهم السلام ـ في
الخلافة
الصفحه ١٩ : الجزء الأول
، وغيرها.
إلا أننا اقتصرنا في هذا الكتاب على
المناظرات التي جرت بشأن الخلافة والأمامة فقط
الصفحه ٥٥ : الخلافة بالنبوة ، ونحن أهلها
دونكم ، ولو طلبنا هذا الأمر الذي نحن أهله لكانت كراهة الناس لنا أعظم من
الصفحه ٥٩ : السلام ـ ثم تطلب
الخلافة ، ويقول أصحابك منا أمير ومنكم أمير! لاكلمتك والله من رأسي بعد هذا كلمة
أبدا
الصفحه ١١٥ : ، حيث إسمعته ومن
معه كلاما قارصا ـ ووبخته على أخذه ما ليس له واحتجت بأدلة وبراهين على خلافة أمير
الصفحه ٢١٩ : أن بعضها حق وبعضها باطل ، فإذا كان
كذلك فلابد من دليل على ما يحق منها ليعتقد وينفي خلافه ، فإذا كان
الصفحه ٢٣٩ : في خلافة علي ـ عليه السلام ـ وحدها؟
قال المأمون : لأن جميع الفروض لا يقع
فيه من التنافس والرغبة ما
الصفحه ٢٩٢ : خلاف ما سلف ، وقالوا : قد
كانت الحال موجبة للقتال ، وكان عزمنا على ذلك تاما فلما رأينا أشياعنا وعامة
الصفحه ٣٠١ : الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ : من ناصب عليا الخلافة بعدي فهو
كافر وقد حارب الله ورسوله ، ومن شك في
الصفحه ٣٥٣ : بينهم مجادلات
ومخاصمات في الخلافة حتى قال الأنصار : منا أمير ، ومنكم أمير ، فغلبهم أبو بكر
بحديث رواه
الصفحه ٣٨٧ : : أليس علي ـ عليه السلام ـ خليفة
ثابت الخلافة بعد عثمان بما عندكم بالأجماع من أهل الحل والعقد؟
فقال
الصفحه ٣٩١ :
الأمر إلى عبد الرحمان بن عوف ، وأمر بقتل من يخالف الفريق الذي فيه عبد الرحمان
لم يتوصل عثمان إلى الخلافة
الصفحه ٤٢٧ : .
قال يوحنّا : ومن الخلاف الذي وقع وكان
سببه عمر : الشورى (١)
، فإنه جعلها في ستة وقال : إذا افترقوا
الصفحه ٤٢٨ :
صلّى الله عليه وآله
ـ وأحدث أمورا قتل بها وفتح بها با القتال الى يوم القيامة ، وأفضت الخلافة إلى
الصفحه ٤٦٣ : أخاته كان عليه وكان الناس
يومئذ قليل من لم يقتل علي من قبيلته وأصحابه وأنسابه قتيلا أو أشهر بلا خلاف بين