الصفحه ٢٤٧ : الوجود الذي لا يدفع ، وخبروني : عن قول الله عز وجل : (قل لمن ما
في السماوات والأرض قل لله)
(١) ، أصدق هذا
الصفحه ١١٢ : وأنا أعرف له آية تسوقه إلى جنة أو تقوده
إلى نار. فقام رجل فقال : ما آيتك يا أمير المؤمنين التي نزلت فيك
الصفحه ٣٠٧ : ـ عليه السلام ـ أفضل من أبي بكر وعمر وعثمان ما يوجب على قائله ما
ذكرتم في السؤال.
والشيعة أعرف من
الصفحه ٣١٧ :
الأمة تقلده فالزم أهل بيت نبيك ـ عليهم السلام ـ فإن أهل كل أحد أعرف بعقيدته
وأسراره من الأجانب فتاب ورجع
الصفحه ٣٣٩ :
من مؤمن أو منافق
قبلا
يعرفني شخصه
وأعرفه
بعينه واسمه وما
فعلا
الصفحه ٣٨٤ : ، واستفادتي
من علومهم ، وأسلك طريق من لا أعرف صحة قوله ، ولا أعتقد عدالته ، ولا ثبت عندي
علمه.
فقلت : إذن
الصفحه ٩ :
لعلي إثبات حق الأمامة
١٤١٥ هـ
محمد باقر الايرواني
النجفي
الصفحه ٤٨٣ :
سنة محمد ، ارجعي
حتى أسأل فأخبره المغيرة بن شعبة أن النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ أعطاها
السدس
الصفحه ٥٠٥ : : الحمد لله أهل العظمة والكبرياء ،
جزم في اعتقاده ، ورسخ الحق في فؤاده ، ... هذه خلاصة ما جرى بيني وبينه
الصفحه ٤٥ :
ظلموني حقي ، واغتصبوني
سلطان ابن أمي.
١٦ ـ قوله ـ عليه السلام ـ وقد سمع
صارخا ينادي : أنا مظلوم
الصفحه ٤٢ : منازعتي أمرا هولي ، ثم
قالوا : ألا إن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تتركه ... الخ الخطبة (١).
٨ ـ سأله
الصفحه ١٢٦ :
فغوي) (١)
، وقال في حق علي : (وكان سعيكم مشكورا) (٢).
فقال : أحسن ت يا حرة ، فبم تفضلينه على
نوح
الصفحه ٤٨٨ : المطايا (١) ، فآل الامر إلى الحجاج حتى إنه قتل من
آل محمد اثني عشر ألفا وبني كثيرا منهم في الحيطان وهم
الصفحه ٣٠ : تكون الدعوة فيها إلى الحق وهو
ما عبر عنه تعالى ب (سبيل الله) وأن تكون بالحكمة والموعظة والمجادلة
الصفحه ٢٨٢ : النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ : (علي مع الحق والحق مع علي يدور حيثما دار) (٢) وإذا كان الأمر على ما