الصفحه ٣١ : علي بن أبي طالب عليهالسلام وهو يصرخ : دعوني أقتل علياً ، فلما سأله الصحابي تذرّع له بحجّةٍ بائسةٍ كان
الصفحه ٣٨ :
وسط النعم الموفورة
عليها ، وينبغي التنبه الىٰ ان شكر النعمة لا يأتي عبر شبكة من
الصفحه ٣٩ : ما نكث العهود ونقض المواثيق وانطلت عليه لعبة « السامري » وأمثالها حتىٰ استحال إلىٰ مادة للمكر والخداع
الصفحه ٤١ : ، ولكن حين يخرج هذا الحب بطريقة وقناعة معينتين يمكن أن يحكم عليها بالنديّة والإشراك والضلال. يقول السيد
الصفحه ٤٦ : ينفعهم اعجابهم ، قال أمير المؤمنين علي عليهالسلام
: «
إن أقبلت غرّت ، وإن أدبرت ضرّت »
(١).
إنّ ضرب
الصفحه ٤٨ : يبقىٰ ويخلد وينفع آخرة الإنسان
، قال أمير المؤمنين علي عليهالسلام
: «
ألستم في مساكن من كان قبلكم
الصفحه ٥١ :
الصعود الذي يفسد
عليها أمانيها وأحلامها.
وقد يكتسب اللغو أحياناً قناعة لدىٰ
أفراد
الصفحه ٥٥ : إلّا بالله العليّ العظيم.
خطر
النفاق
قال تعالىٰ : (
مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا
الصفحه ٦٩ : والهبات وأمثالها.
فتواجهنا هذه الآية المباركة بالانفاق «
في سبيل الله » لتضفي عليه حالة نماء وزيادة
الصفحه ٧٠ : أو منّ عليه فقد أبطل الله صدقته »
(٢).
٣ ـ ان ردّ السائل بالقول الحسن والمعروف
والكلمة الطيبة خير
الصفحه ٧٤ : يثور عليها ؛ لأنها حوّلت الحياة الرحيبة سجناً صغيراً لأفكاره ومشاعره ، وبذلك تبلّد لديه الفكر الكوني
الصفحه ٧٥ : ءِ كَذَٰلِكَ
يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ )
(١).
الشرح لغةً :
البسط والسعة
الصفحه ٨٠ : الفاقد للإرادة الذي لا يملك شيئاً ولا يقدر عليه ولا يُنتظر منه أي عطاء ، وبين آخر حرّ ينفق بإرادته سرّاً
الصفحه ٨١ : رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ
وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ
الصفحه ٨٤ :
أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ