الصفحه ٧٩ : مُّسْتَقِيمٍ )
(١).
من أجواء ما يألفه الإنسان ويستأنس به ،
وينطلق بعيداً ليحكم علىٰ ما حوله من حقائق ومفردات
الصفحه ٨٢ : ، وقد زرعتا بأشجار الكرم ، وأحاط بها النخل ، وكل منها مثمر ، إلىٰ جانب الزرع الذي بين الخيل والأعناب
الصفحه ١٠٧ : البحر ، وإغراق آل فرعون ، وتضليلهم بالغمام ، وإنزال المنّ والسلوىٰ ، وانفجار الحجر اثنتي
عشرة عيناً
الصفحه ٢١ : جاء بعد تأكيد الآيات لأصل
الربوبية والتحذير من أية مخالفة أو إعراض عن الأوامر الإلهية ، وقد تعرّضت
الصفحه ١٠٠ : حسّاسة تتعلّق بمشاعر الأمة ، وتنحسب عليها اعتبارات اجتماعية ، وعلىٰ الرغم من هذه المواجهة النفسية الشديدة
الصفحه ٨٥ : مرّات ومرّات ما دام ثمة انغلاق واعتزاز بموهومات فرزها عقل محدود. ولخطورة هذه الحالة عالجها القرآن
الصفحه ٥١ : (المؤمنون) و (الفرقان) و (القصص) هو ما لا فائدة فيه من قول أو فعل ، وهو قبيح ، وقيل : إنه الباطل والكذب
الصفحه ٥٥ : الله سبحانه بمودّتهم ؟!
ما أفدح المنقلب ! وهل يدور الزمن دورة
كهذه مرّة أخرىٰ ؟ ولا وحول ولا قوّة
الصفحه ١١١ : ءهم عرض الجدار ما أرموه من عقد علىٰ أنفسهم.
لو أردنا تجسيد هذا النفس القرآني
الكريم في مجتمع
الصفحه ٤٧ : مستسلماً لم يتمكّن من الرفض ولم يحاول أن يتجاوزها ولو مرّة واحدة ، وقد تحيا الدنيا في نفس محبيها عشقاً يغمر
الصفحه ١٠٢ : الإرادة التغييرية الإسلامية عن تغيير أقرب النقاط الاجتماعية لها علىٰ الرغم من انجازاتها العظيمة وشمولية
الصفحه ٤٦ : ينفعهم اعجابهم ، قال أمير المؤمنين علي عليهالسلام
: «
إن أقبلت غرّت ، وإن أدبرت ضرّت »
(١).
إنّ ضرب
الصفحه ٣٤ : مشتركاً ولما
يتجاوزوا السنة الخامسة من الهجرة ، هذه المرّة تبنّت الحركة اليهودية وتجمّع المنافقين
الصفحه ٩٧ : ألّا يتّعظ به ولا يستفيد من عطائه إذن ؟! ولذلك ضرب القرآن ـ هذه المرّة ـ مثلاً لبيان قيمة القرآن وعظمة
الصفحه ٧٢ :
ولا يحصلان
علىٰ شيء من الثواب علىٰ ما أنفقوا.
وفي التمثيل لخلوص النيّة في الإنفاق قال