الصفحه ٨٤ : الصراع والمنافسة في دنيا الناس ما دام ذلك من صنع الإنسان نفسه ومن وحي فكره المحدود.
وحثّ أهل البيت
الصفحه ٣٧ : ، ليثير الالباس حالة شديدة من الجوع والخوف لما يغشاه ويحيط به فكأنك تقول : أذاقهم ما غشيهم من الجوع والخوف
الصفحه ٧٤ : ، من أجل أن يؤدّي رسالته بين الناس بفعل ما فيه من نور إلهي ، وأخيراً لاحظ الفرق الكبير متخبّط في ظلمات
الصفحه ١٠٤ : وَمَن لَّمْ
يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ ) (١).
السراب :
ما يتراءىٰ للعين لامعاً
الصفحه ١١٣ : مَا
لَا تَفْعَلُونَ )
(١).
ثم تثير السورة مبدأً خلّاقاً يرسم
للفرد حركته من خلال مجتمعه ليبادله
الصفحه ٩٣ : الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ) (٢).
القلوب
أوعية المعاني
(
أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ
الصفحه ٦٧ : المتقن العجيب ، بل هي من جند الله بحيث يمكن تسخيرها للقضاء على أمة بكاملها لما تحمله من جراثيم فتاكة ، في
الصفحه ٨١ : رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ
وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ
الصفحه ٤١ : ، وهذا الاتّخاذ يتحوّل في المشاعر والأحاسيس حبّاً وودّاً ؛ قال تعالىٰ : (
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ
الصفحه ١٨ :
على الدين والتقىٰ ، وأسفر عن
اتّباع الهُدىٰ ومخالفة الهوىٰ »
(١).
الاستقامة
طريق العمل
الصفحه ٥ : ، وأسهم في تحرير العقل البشري من نير الجهل وقيود الأوهام وأدران الالحاد والشرك والضلال بما أسبغ عليه من
الصفحه ١٠٣ :
القربىٰ
إلىٰ الله سبحانه من هذه الأعمال فإن هناك نيّات اُخرىٰ دونها تحكمها.
وعليه فالعمل
الصفحه ٢٣ : يميني والقمر في شمالي على أن أترك هذا الأمر ـ حتىٰ يظهره الله وأو أهلك فيه ـ ما تركته »
فقال له أبو طالب
الصفحه ٤٩ :
الفرد
المخدوع
(
إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَا
الصفحه ٢٢ : والدعوي ، فكثير من الأفكار قضىٰ عليها التردّدُ حين يكون مبعثه الخوف ووهن العزيمة ومن يقف علىٰ فصول هذه