الصفحه ٧٥ : ءِ كَذَٰلِكَ
يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ )
(١).
الشرح لغةً :
البسط والسعة
الصفحه ٨١ : شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن
تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا * فَعَسَىٰ
الصفحه ٨٧ : ينظر في هذه الموجودات من نفس غطّتها سحب الضلال وظلمات التيه والانحراف ، فإنه لا يرىٰ هذا النور الذي
الصفحه ٨٨ : محلاً لهدايته ، وذلك حين يستقيم باطن الإنسان وظاهره ، وقد جاء بعد الآية قوله تعالىٰ : ( رِجَالٌ لَّا
الصفحه ٩٠ : الذي لا يملك نفعاً ولاضرّاً ولا موتاً ولا حياة ولا نشوراً ، ولربّما يكون في وثن يعبدونه
من دون الله أو
الصفحه ٩٣ : لا يشاركه أحد من خلقه في شيء ، ولذلك ـ وباستفهام إنكاري ـ ضرب القرآن الكريم مثلاً من أجل أن يكشف لهم
الصفحه ٩٥ : إبراهيم : من أصاب الزبد وخَبَث
الحلية في الدنيا لم ينتفع به ، وكذلك صاحب الباطل يوم القيامة لا ينتفع به
الصفحه ٩٨ : لحالة لدىٰ
بني إسرائيل ، وأوضحها بمثال مثير فبيّن ان الحمار ما لا يفقه منه شيئاً ، فحالة بني إسرائيل حين
الصفحه ٩٩ : معناه وأعرض عنه إعراض من لا يحتاج إليه.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «
ربّ تالٍ للقرآن والقرآن
الصفحه ١٠٠ : الدائرة الاجتماعية ، وراح يؤكد علىٰ أنه لا اعتبار إلّا للعمل ، وأما الروابط والعلاقات
الصفحه ١٠١ : الرضا عليهالسلام
: «
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
لبني عبد المطلب : ائتوني بأعمالكم ، لا بأنسابكم
الصفحه ١٠٨ : ، اللهمّ اجعلنا من الشاكرين لنعمائك.
لا
تأكلوا لحوم الناس
(
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا
الصفحه ١٠٩ : ء مضروباً للمرضين الأخرين لا للغيبة وحدها.
وقد وردت روايات كثيرة في وجوب اجتناب
الظنّ السيّء ، وروي عن
الصفحه ١١١ : عملها مهما جهدت نفسها ورفيقاتها.
هذه الصورة التي تكشف عن حماقة لا
متناهية وعقل ضعيف تجسّد بشاعة
الصفحه ١١٦ : ..................................................... ٤٩
لا حوار مع اللّاغين ................................................ ٥٠
المودّة المذبوحة