الصفحه ٨٤ : المشركين
(
وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا
دُعَا
الصفحه ٨٦ : التوحيد والحقّ ، فهم بذلك لا يعقلون حين سدّوا عليهم منافذ التعقّل ، وقد صاروا أضلّ من البهائم ، لأنهم
الصفحه ١٣ :
فأي كلمة تلك التي توصف بالشجرة ذات
العطاء ، وإنها لا تزحزحها الرياح والعواصف ، ولا تتراجع أمام
الصفحه ٢٠ :
وسلطة الجاه ، لا
سيما لو طغىٰ علىٰ هذا الإنسان في حساباته الجانب المادي الصاعق للربح
الصفحه ٤٤ : ء
الأخلاق يصيب الإنسان مهما كانت هويته واعتقاده ، فلا يسلم منه احد لا سيما في اجواء تحقيق الانجازات
الصفحه ٥٢ :
المؤمنين من الكرام
لا يرضون به ، فهم يجلّون عن الاختلاط بأهله والدخول فيه ( وَإِذَا
الصفحه ٥٧ : الانتفاع به ( وَإِذَا قِيلَ
لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلَا
الصفحه ٥٩ :
لا أخاف علىٰ أُمّتي مؤمناً ولا
مشركاً ؛ أما المؤمن فيمنعه الله بإيمانه ، وأما
الصفحه ٦٦ : ، لا يخرج منها إلّا وقد فاجأته حيرة جديدة واضطراب آخر ، كيف يمكن أن نتصوّره إذن ؟ وهذه الصورة جسّدها
الصفحه ٧٧ : اللعنة ، فيجعله الله علىٰ الذين لا يؤمنون بوحدانيّته ، أو علىٰ من يرفض بعض ما أنزل من المعارف والأحكام
الصفحه ٨٥ :
يتوخّوا الحقّ والصدق
، قال الإمام الصادق عليهالسلام
لرجل من أصحابه : « لا تكوننّ إمّعةً
الصفحه ١١٧ : ........................................ ٨٤
الكشّاف ......................................................... ٨٦
ولاية العنكبوت
الصفحه ٧ : نوراً لا تطفأ مصابيحه وسراجاً لا يخبو توقّده »
(٣).
نختار من هذا النور القدسي حزماً نستضيء
بها في
الصفحه ٢٣ : لَا تُنظِرُونِ ) (٢).
٣ ـ في لقاء موسىٰ النبي عليهالسلام بفرعون ، قال
تعالىٰ : ( قَالَ كَلَّا
الصفحه ٢٧ : ، والعيون عالقة ناظرة إليها ، وهي لا تعطي أو تراقب جزافاً ، بل تحسّ بالمراقبة الدقيقة والشهادة الفاصحة عليها