الصفحه ٥١ : يستحيل عملاً أخطر من اللغو نفسه ، ولهذه الحالات أحكمها.
واللغو كما تعرضه الآيات المباركة في
سورة
الصفحه ٦٢ : مَا حَوْلَهُ
ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ * صُمٌّ بُكْمٌ
الصفحه ٦٩ :
الانفاق يسهم في
تطهير النفوس ، وفي تأسيس العبودية الصادقة لله سبحانه ، ومن ناحية اُخرىٰ فإن
الصفحه ٨٣ : الله سبحانه.
٣ ـ حين تنظر إليّ بأني أقلّ منك مالاً
وولداً ، فقد يؤتيني ربّي في الآخرة خيراً مما اتاك
الصفحه ٩٨ : عليها البحث والتفحّص حتّىٰ تأمن الفتنة والمنزلق في عملها ، وقد تكون الجماعة مالكة لهذه المبادئ ولكنها
الصفحه ١٠٥ : بالله العظيم يجعل
الله حياته ظلمة لا نور فيها ، فهو في وحشة الظلام ورعبه ، ينتابه الخوف من جوانبه ولا
الصفحه ١٠ : طبيعية أو فكرة معتقداً بها ويسري هذا العنصر سريان المسلّمات في نفس الإنسان.
وأما الممثّل له فينبغي أن
الصفحه ١١ : المثل القائل « ليس الخبر كالعيان
».
٢ ـ المثل الظاهر المصرّح به : وهو
النوع الذي يصرِّح فيه بالمثال
الصفحه ٢١ : والجاهل الحيران ، في الطرف الأول اليسر والاستقامة والقصد ، وفي الطرف الثاني العسر والتعثّر والضلال.
وقد
الصفحه ٢٤ : المواقف
الرسالية الخالدة لتوظيفها في إثارة مكامن القوّة في نفسه ؛ لتبليغ قضيته وتحديد موقفه من ألوان
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآله
وتأتي علىٰ الثمرة الاُخرىٰ لتحزّ رأس الحسين عليهالسلام في عرصات الغربة ـ صحراء كربلاء ـ قد أمرنا
الصفحه ٦٥ : ، فيضطربون في حيرة ، ثم يجعلون أصابعهم في آذانهم خوفاً من أصوات الرعد المحيطة بهم والمهدّدة لهم بالموت والفنا
الصفحه ٦٦ : الباطن ، وإلّا فلا يستقيم إيمان ظاهر من غير محتوىٰ
وتصديق له في العمل سرّاً وعلناً.
فإنسان تحيط به
الصفحه ٦٧ : المتقن العجيب ، بل هي من جند الله بحيث يمكن تسخيرها للقضاء على أمة بكاملها لما تحمله من جراثيم فتاكة ، في
الصفحه ٨٢ : طَلَبًا * وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَىٰ مَا أَنفَقَ
فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ