الصفحه ٣٣ : حبان ١٣
: ٣٠.
(٢) سورة محمّد : ٤٧
/ ١٤.
(٣) سورة الكهف : ١٨
/ ١٠٤.
الصفحه ٦٧ : مَثَلًا ... ) كأنه جاء جواباً لقول الكفرة : أما يستحي ربّ محمّد ان يضرب مثلاً بالذباب والعنكبوت ، فجا
الصفحه ٦٠ :
يُؤْفَكُونَ ) (١).
لم تكن الكلمة التي أطلقها شيخ
المنافقين عبد الله بن أُبي
الصفحه ٣٩ : القرآني جانباً من
لجاجة وتعنت بني اسرائيل وتلكؤهم في الاستجابة ، واصطناع المعاذير بوجه الخطاب الرسالي
الصفحه ٩٥ : ، وإنما من طبيعة وسعة المحلّ
المتلقّي له.
قال علي بن إبراهيم : الكبير علىٰ
قدر كبره ، والصغير علىٰ قدر
الصفحه ٢٥ : كلّ تبعات هذه المناصرة التي جاءت بعد نداء النبي ويأسه من بني إسرائيل « من أنصاري إلىٰ الله ؟ » .
يا
الصفحه ٣١ : علي بن أبي طالب عليهالسلام وهو يصرخ : دعوني أقتل علياً ، فلما سأله الصحابي تذرّع له بحجّةٍ بائسةٍ كان
الصفحه ٣٨ : باختيار بقرة لدىٰ فتىٰ من
بني إسرائيل دفعوا عوضها « ذهباً » وهو نوع تأديب للذين حكمتهم رؤوس الأموال والقيم
الصفحه ٤٠ : مُسَلَّمَةٌ
لَّا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ) (٣)
فطلبوها ، فوجدوها عند فتىً من بني
الصفحه ٥٥ : ء عليهاالسلام
وتبعد الحق عن أهله ، والأجلاف من بني أُميّة لتغتال الثمرة الاولىٰ « الإمام الحسن » لشجرة المصطفىٰ
الصفحه ٦١ :
ويذكر في هذا السياق
أن عبدالله بن أُبي كان قومه قبل قدوم رسول صلىاللهعليهوآله
الىٰ المدينة
الصفحه ٩٣ :
_______________________
(١) أنظر : تفسير علي
بن إبراهيم القمّي ٢ : ١٥٤.
(٢) سورة الروم : ٣٠
/ ٢٨.
الصفحه ٩٤ : لا فائدة فيه.
قال علي بن إبراهيم القمي : أنزل الحقّ
من السماء فاحتملته القلوب بأهوائها
الصفحه ١٠٧ : المباركة جملة من النعم
التي أنعم الله بها علىٰ بني إسرائيل ، وهي نعم لم نزل مجموعة علىٰ سواهم ، كنجاتهم من
الصفحه ١٠٩ : ليبرئه ، ولا تكفي التوبة وحدها في رفع العقوبة.
فقد تناول رجلان من المسلمين سلمان واُسامة
بن زيد ، فقال