الصفحه ١٠ : الصريح كقوله
تعالىٰ : ( وَالَّذِينَ إِذَا
أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ
الصفحه ١٤ : والميزان ، ويبخسون الناس أشياءهم ، ويكفرون بالله ويكذبون نبيّه ، وكانوا إذا اكتالوا يستوفون لأنفسهم.
في
الصفحه ٢٢ : الطريق من قبل المرسلين وأتباعهم ، ومن جهة اُخرىٰ فإنّ فكرةً شجاعةً وصائبةً إذا لم تكن قيادتها ومريدوها
الصفحه ٣٨ : واحدة منها ، وإذا بهم يواجهونه بصلف (
قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ
الصفحه ٤٤ : الآخرين ، ويبقىٰ المغرور منتفخاً في دائرة أوهامه ، واذا ما
استحكم هذا المرض من النفس فلا يستطيع الإنسان
الصفحه ٤٧ : سماع موعظة أو بيان في أخراهم ، وإذا سمعوها لم يعوا مقالةً ولم يفقهوا خطاباً ، حتىٰ يستسلموا إلىٰ العمىٰ
الصفحه ٤٩ : ءِ
فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ
الصفحه ٥٨ : الاستغفار (
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ
الصفحه ٥٩ : بالشاهد فيصير الحسّ مطابقاً للعقل كما سنبيّنه.
المنافقون
هم العدوّ
(
وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ
الصفحه ٦٤ : وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ
الصفحه ٦٥ : ورغبوا في الدين ( وَإِذَا أَظْلَمَ ) (٢)
بانتهاء هذا البرق الخاطف ثبتوا وتوقفوا عن إبداء تلك الرغبة
الصفحه ٦٩ : سبحانه.
قال الإمام الصادق عليهالسلام : «
إذا أحسن العبد المؤمن عمله ، ضاعف الله عمله بكلّ حسنة سبع
الصفحه ٧٠ : يتعبه أو يؤذي سائله.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «
من أسدىٰ إلىٰ مؤمن معروفاً ، ثم آذاه بالكلام
الصفحه ٨٣ :
٢ ـ لا أعتقد أن تهلك هاتان الجنّتان.
٣ ـ لا أعتقد بقيام الساعة.
٤ ـ اني إذا انقلبت ورجعت إلىٰ
الصفحه ٨٤ : قوله تعالىٰ : (
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا