الصفحه ١٣ : والعطاء ، فأيّ
كلمة هذه ؟ في حين ان هناك كلمة فاقدة لكلّ عناصر القوّة المذكورة ، كالشجرة الخبيثة جمعت كلّ
الصفحه ٢٠ :
وسلطة الجاه ، لا
سيما لو طغىٰ علىٰ هذا الإنسان في حساباته الجانب المادي الصاعق للربح
الصفحه ٢٧ : المقيتة
والتقليد والانسياق الفوضوي خلف سراب الآخرين.
فالقرآن الكريم بنوره العظيم يثير في
المسلمين دافع
الصفحه ٣١ :
٤ ـ (
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ .. )
(١).
والتاريخ شاهد
الصفحه ٣٩ : القرآني جانباً من
لجاجة وتعنت بني اسرائيل وتلكؤهم في الاستجابة ، واصطناع المعاذير بوجه الخطاب الرسالي
الصفحه ٧٠ : عباده ، فقال تعالىٰ : (
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا
الصفحه ٨٩ : العالمين ، في الطرف الآخر راح الكفر يتمادىٰ في رجاله المخذولين ،
فظهرت ولايات عديدة تنتسب لغير الله سبحانه
الصفحه ٣٣ : الإنسان لنفسه والأُمة لنفسها
أن يقعوا في وهم تزيين الأعمال ( أَفَمَن كَانَ
عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ
الصفحه ٤٠ : مُسَلَّمَةٌ
لَّا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ) (٣)
فطلبوها ، فوجدوها عند فتىً من بني
الصفحه ٥٤ : حتىٰ يصير كالشنّ البالي ثم لم يدرك محبّتنا ، أكبّه الله علىٰ منخريه في النار »
ثمّ تلا آية المودّة
الصفحه ٥٨ : وبالمؤمنين الدوائر قال تعالىٰ : (
فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ
الصفحه ٧٩ : في ضوء ذلك الاستئناس ؛ إنه يرىٰ كلّ شيء بنظر قصير تحجبه الحالة التي هو فيها عن الرؤية الشاملة والافق
الصفحه ٨١ :
بعيدة عن الإفراط أو
التفريط ، وسطيّة في تعاملها ، وهي دائماً تسلك طريقاً مستقيماً غير منحرف.
ومن
الصفحه ٩١ : مَّثَلًا مِّنْ أَنفُسِكُمْ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم مِّن شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ
الصفحه ٩٦ : وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) (٢).
تجيء هذه الآية في سياق آيات