الصفحه ١٠٤ :
وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ * أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ
الصفحه ١٠٧ :
إذا انطبع موقف
المنعم عليهم بالترف والابتعاد المفرط عن الجدية في العمل.
لقد عرضت الآيات
الصفحه ٩ :
المثل
القرآني
المثل :
تعني كلمة (المثل) : الشبه والنظير ، وجمعها أمثال ، ويقال في
الصفحه ٢٩ :
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ
الصفحه ٣٦ :
وتدخل هذه العملية في الطريقة الإلهية
لتربية المؤمنين ، فيدخلهم في ابتلاء ويفتنهم في
الصفحه ٤٢ :
دون الله ابتغاء قوة
فيه فأتبعه في تسببه الىٰ حاجة ينالها منه ، أو اتبعه بإطاعته في شيء لم
الصفحه ٦٤ : يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ )
(٢) وهو أبلغ من الاذهاب ، وحين ذهب الله بنورهم تركهم يخبطون في ظلماتهم لا
الصفحه ١١٢ :
والاتفاقات والروابط
التي أخذ في نائها رضوان الله سبحانه حتىٰ اعتبرت من ضمن الابتلا
الصفحه ٧ : نوراً لا تطفأ مصابيحه وسراجاً لا يخبو توقّده »
(٣).
نختار من هذا النور القدسي حزماً نستضيء
بها في
الصفحه ١٦ : )
(٢).
النجوىٰ اسلوب وممارسة تستخدم في
الصلاح والبناء ، وقد تستخدم في الايذاء والعدوان ، فهي قوّة محايدة ، لكن
الصفحه ٣٠ :
الشبهات ، وربّما
الحيرة في الاختيار ، فتتموّج في ذاته مختلف التصوّرات حتىٰ المتباينة
الصفحه ٥٣ : لبيان جانب من عظمة هذا الوجود
المبارك نصاً من القرآن الكريم في مودّتهم ووجوب محبّتهم ؛ قال الله تعالىٰ
الصفحه ٧١ : بالمنّ والأذىٰ هو سبب لبطلان هذا الانفاق واحباطه ، وقد ضرب الله في هذه الآية مثلاً للمرائي والمنّان الذي
الصفحه ٩٢ : ، كالأصنام أو الكواكب أو الشركاء الذين يُفْرَضُون ـ وهذا شأن الوثنيين ـ ولكن في هذا المطلب تكمن مغالطة كبيرة
الصفحه ١١٣ :
ولم يستجيبوا. لذلك
جاء الردّ الإلهي قويّاً كاشفاً عن ذلك العيب الخطير في التردّد