الصفحه ٧٨ : أفراد هذين الخطين المتعارضين ، ومما يوغل في استحكام هذه الحالة هي القصد والعناد في الفريق الأول
الصفحه ٦ : ظاهره
أنيق وباطنه عميق لا تفنىٰ عجائبه ولا تنقضي غرائبه ولا تكشف الظلمات إلّا به » .
وفي
عصر تعصف فيه
الصفحه ١٥ :
تُوعِدُونَ ... ) (١).
وراح شعيب عليهالسلام
يدخل معهم في حوار هادئٍ ، فلم ينههم عن سيّئة
الصفحه ٩٨ : عليها البحث والتفحّص حتّىٰ تأمن الفتنة والمنزلق في عملها ، وقد تكون الجماعة مالكة لهذه المبادئ ولكنها
الصفحه ١٠٥ : بالله العظيم يجعل
الله حياته ظلمة لا نور فيها ، فهو في وحشة الظلام ورعبه ، ينتابه الخوف من جوانبه ولا
الصفحه ١١ : المثل القائل « ليس الخبر كالعيان
».
٢ ـ المثل الظاهر المصرّح به : وهو
النوع الذي يصرِّح فيه بالمثال
الصفحه ٢١ : والجاهل الحيران ، في الطرف الأول اليسر والاستقامة والقصد ، وفي الطرف الثاني العسر والتعثّر والضلال.
وقد
الصفحه ٦٧ : المتقن العجيب ، بل هي من جند الله بحيث يمكن تسخيرها للقضاء على أمة بكاملها لما تحمله من جراثيم فتاكة ، في
الصفحه ٧٥ : لِلْإِسْلَامِ وَمَن
يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَا
الصفحه ٧٧ :
المجرّد (صَعِدَ) وهذا
ما يذهب إليه علماء اللغة بأن زيادة المبنىٰ في الكلمة يسبّب شدّة
الصفحه ٨٢ : طَلَبًا * وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَىٰ مَا أَنفَقَ
فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ
الصفحه ٩٠ :
ويتحوّل إلىٰ ولاء
كبير ، فيكون فيه مولىٰ خاضعاً لصاحب هذه الولاية ورمزها ويعيش في محرابها
الصفحه ٩٣ : لا يشاركه أحد من خلقه في شيء ، ولذلك ـ وباستفهام إنكاري ـ ضرب القرآن الكريم مثلاً من أجل أن يكشف لهم
الصفحه ٩٧ :
يلقي بالهيبة والتقدير
في قلب من يتدبّره ويتأمّل في عظيم آياته ، وليس هو بكتاب
الصفحه ١٠٢ :
ثمّ نلاحظ انه بإمكان الفضيلة أن تنشأ وتكبر
في بيت الطغاة كبيت فرعون ، كما يجوز أحياناً أن تحجّم