الصفحه ٣٥ : في الاقتصار علىٰ مواطن العبرة المتجسّدة هنا في موقف الانفعال بالحدث وجوانبه النفسية ؛ قال تعالىٰ
الصفحه ٨٠ :
والقرآن الكريم يثير في هذا المقطع حالة
طائفة ، فيقول تعالىٰ : (
وَيَعْبُدُونَ مِن
الصفحه ٨٦ : فقدوا بوابات التعقّل التي لم
يمتلكها البهائم في أصل الخلقة ، ويمكن تقدير المثل « مثل داعي الذين كفروا
الصفحه ١٤ :
خطاب
المبعوثين
دأب القرآن الكريم في عرضه القصصي لا
سيّما قصص المرسلين علىٰ إبراز محورَي
الصفحه ٤٨ : بقاء خالد ، ولكن النفس تلتذّ بالمال والبنين وآثارهما ، لما يتركانه من لذّة الجمال والقوّة التي يتزيّن
الصفحه ١٠٩ :
هذه الأمراض ترجع إلىٰ منحدر
مشترك ، وتستهدف ضحية ، ويمارس فيها رصد الأحاديث والأقاويل في
الصفحه ٦٣ :
وأثر النور المتولّد
عنها في واقع الحياة لتجسيد حالة شعورية وتشخيص مواقف يستبطنها النفاق ، فالذي
الصفحه ١٠٣ : المقبول هو العمل الصالح
في نظر الشريعة الإسلامية ، ويستند إلىٰ النيّة الخالصة لله سبحانه ، وما دون ذلك من
الصفحه ٥ : البيان بما فيه من عناصر الاعجاز البلاغي المتمثلة بالوضوح والقوة والجمال إلىٰ درجة تفوق مستوى البشر
الصفحه ١٧ : استخدمت في الاتجاه الآخر ، فإن القرآن الكريم يدعو إليها ما دامت في حقول البّر والتقوىٰ.
والقرآن الكريم
الصفحه ٢٢ : المادي في الطرف الثاني الموجه للمرسلين عليهمالسلام
، وهذا يستدعي قدراً أكبر من الثبات والاصرار لمواصلة
الصفحه ٢٣ : كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
(١).
٢ ـ في جواب هود
الصفحه ٢٨ :
أيّ تجمّع أو كيان ، وتتمثّل في أبرز اتجاهاتها بابتعاد هذه الأُمة عن منطلقاتها ، وتلوّن أفكارها
الصفحه ٤١ :
الأنداد
الضالون
الأنداد : جمع ندّ ، وهو الضدّ والشريك ،
فقد يتّخذ الإنسان في حياته وعقيدته
الصفحه ٥٦ :
القرآن الكريم عنهم
في سور عديدة وخصّها بسورة كاملة من سور القرآن الكريم الكريم