الصفحه ٦٦ : المثال الثاني في القرآن الكريم لبيان حيرة نفس المنافق وقلقه.
النفاق
تشكيك وطعون
أراد النفاق المهزوم
الصفحه ٨٨ : يبدّد ظلمات النفس ويهدي إلىٰ الحقّ ، فالمشكاة هي الكوّة في الجدار يوضع فيها المصباح ليشتدّ ضوؤه بتجميعه
الصفحه ٣٤ : ومحاسبة النفس والمجتمع ، وحدّد لكلٍّ صلاحيته في هذا القانون (المحاسبة).
فالقرآن الكريم إذن يطرح رؤية
الصفحه ٤٥ : سبحانه (
إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً )
(٤).
ومن أجل تقبيح حبّ الدنيا في نفسه ، وبيان
النتائج
الصفحه ٥٩ : القرآن الكريم لتعريتها وكشف حقيقتها وعرضها من أجل أن تتّضح هذه الصورة النفاقية في نفوس من خفي عليهم أمرها
الصفحه ٧٣ : بِهِ فِي
النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَٰلِكَ زُيِّنَ
الصفحه ١١٠ : فَكَرِهْتُمُوهُ ) (١)
وكان خطاب الآية نفسها للذين آمنوا ولا أخوة حقيقية في منطق القرآن إلّا للمؤمنين ، وما يجري في
الصفحه ٢٦ : هو حالة بين حالتي الافراط والتفريط في التصوّر
والاعتقاد : فلا رهبنة متخلّفة ولا جنوح مادي عاصف. وفي
الصفحه ٤٣ : يستخدمه القرآن الكريم في الآيات التي تعرض فيها لهذه المفردة القرآنية ، فالغرور ويقارب الغفلة لغة ، واذا
الصفحه ٦٠ : واقع فكري منحرف ونفس محشوّة بالخبث والنفاق ، وكان يقصد بها فرقة المسلمين وضرب الصف المسلم الذي يعايش
الصفحه ٦٨ : التي وراء هذا الأمثال.
٤ ـ سنة الابتلاء والامتحان نفسها ؛ ليفوز
من يفوز بإيمانه ، وليضل من كفر ، فمن
الصفحه ٧٦ :
ليبعث فيهم الإصرار وقوة العمل والثقة بهداية الله اللطيف وحين لم تنشرح النفس فإنها في انقباض وتوصد أمامها
الصفحه ٨٤ : الصراع والمنافسة في دنيا الناس ما دام ذلك من صنع الإنسان نفسه ومن وحي فكره المحدود.
وحثّ أهل البيت
الصفحه ١٠٨ : ، وهذه السورة بحقّ يمكن أن تشكّل دراسة اجتماعية نفسية متكاملة فقد أثارت جملة من هذه المشاكل وصنّفتها في
الصفحه ٣٢ :
لكي
لا تضيع المقاييس
في حالات كثيرة يتعرّض المقياس والضابطة
في حياة الإنسان ـ فرداً