الصفحه ١٤ : مثالاً علىٰ ذلك قصة شعيب
النبي عليهالسلام.
بعث شعيب عليهالسلام
إلىٰ أهل مدين ، وقيل بعث كذلك إلىٰ
الصفحه ٢٥ :
والاعتقاد والاتّباع.
فالقرآن يصفهم بانهم : مناصرون للنبي
مؤمنون بالله ورسالته ، مسلمون
الصفحه ٥٤ :
وقال النبي صلىاللهعليهوآله : «
لو أن عبداً عبد الله بين الصفا والمروة ألف عام
الصفحه ٢٣ : لَا تُنظِرُونِ ) (٢).
٣ ـ في لقاء موسىٰ النبي عليهالسلام بفرعون ، قال
تعالىٰ : ( قَالَ كَلَّا
الصفحه ٢٤ : بعض أصحاب النبي عيسىٰ عليهالسلام اختصّوا بهذا الاسم ،
قال تعالىٰ : (
فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ
الصفحه ٣٨ : والخوف في أواسطهم ، وحينئذٍ لم يجدوا حلاً غير اللجوء إلىٰ شاهد الأمة ونبيها آنذالك كليم الله موسىٰ
الصفحه ٤٧ : مِنَ
السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ
الصفحه ٤٨ :
فالذي يشاهد النبات وهو
يختلط بماء السماء ، يراه مخضرّاً ينمو ويتحرّك ويزهو ، فيأخذ بنفسه
الصفحه ٤٩ : ءِ
فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ
الصفحه ٥٠ :
الأرض التي فيها نبات
لم يترعرع ويشتدّ بعد ، يجعلها مكسوّة ومزيّنة بألوان هذه الزروع
الصفحه ٥٣ : فيهم إمامة المسلمين بحقّ ، وهو الدور المكمّل لقيادة النبي صلىاللهعليهوآله لأمّته والعالم.
ولنقتطف
الصفحه ٥٨ : أن يكون من المنافقين من آمن ثم ارتدّ بعد إيمانه كاتماً هذا الارتداد ليتربّص بالنبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٨ : حُمّلوا العمل بما جاء في التوراة من أحكام وتعليمات وأخبار ببشارة ظهور النبي محمد صلىاللهعليهوآله
ووجوب