الصفحه ٢٨٤ : يستعمل بحتا (٢) بعد شبها ، واستقطار مائها. لان النار
تلطفه وتنضجه ، وتذيب فضلاته ورطوبته المؤذية ، ويبقى
الصفحه ١٩ : : « ما
بين المشرق والمغرب قبلة ».
وإذا عرف هذا : فخطابه في هذا الحديث
خاص بأهل الحجاز وما والاهم ، إذ
الصفحه ٨٧ : الجرة (٢)
: لأنها أشد تبريدا للماء. وقوله : بين الأذانين ، يعنى : أذان الفجر والإقامة.
فسمى الإقامة
الصفحه ٣٠٤ : بأس ( به ) (٣) إذا اضطر إليه ، بل يتعين. ولا يكثر
منه ، بل يتمصصه مصا. فإنه لا يضره البتة ، بل يقوى
الصفحه ١٩٤ :
أحمد أسباب حفظ الصحة. قال جالينوس : « الغالب على جوهر المني : النار والهواء.
ومزاجه حار رطب ، لان كونه
الصفحه ١٠ : الريح التي سلطها
على قوم عاد : ( تدمر كل شئ بأمر ربها ) أي : كل شئ يقبل التدمير ، ومن شأن الريح
أن تدمره
الصفحه ٢٣٤ :
: « وددت أن عندي خبزة بيضاء ، من برة سمراء : ملبقة بسمن ولبن. فقام رجل من القوم
، فاتخذه فجاء به. فقال : في
الصفحه ٥٨ : ء
المسهل : مشيا ، على وزن فعيل. وقيل : لان المسهول يكثر المشي والاختلاف للحاجة.
وقد روى : « بماذا
الصفحه ١٤٠ : والخبيثة. ولهذا تفعله السحرة ، كما
يفعله أهل الايمان. قال تعالى : ( ومن شر النفاثات في العقد ). وذلك : لان
الصفحه ٢٧٩ : الاحكام.
(٣) كذا بالأصل ،
وهو المراد. والغرض إبطال أن الكمء جمع. لان « أكمؤا » جمع قلة. وفى الزاد : كمأة
الصفحه ٦ : ينبغي للطبيب أن يولع بسقى الأدوية (١)
، فإن الدواء إذا لم يجد في البدن داء يحلله ، أو وجد داء لا يوافقه
الصفحه ١٣٤ : الأطباء ، ولا ينتفع به من أنكره ، أو سخر منه ، أو
شك فيه ، أو فعله مجربا : لا يعتقد أن ذلك ينفعه.
وإذا
الصفحه ١٦٠ :
النبي صلىاللهعليهوسلم
: لقد دعا الله باسمه الأعظم : الذي إذا دعى به أجاب ، وإذا سئل به أعطى
الصفحه ١٧٢ :
تنضجها ، وتدفع شرها
: إذا لم يسرف في تناولها ، ولم يحمل منها الطبيعة فوق ما تحتمله ، ولم يفسد بها
الصفحه ١٠٩ : طيبها؟
وقوله صلىاللهعليهوسلم
: « من تطبب »
ـ ولم يقل : من طب ـ لان لفظ التفعل يدل على
تكلف