الصفحه ٣ : ، باحتقانها
تحت الشعر. فإذا حلق رأسه ففتحت المسام ، فخرجت تلك الأبخرة منها ـ : فهذا الاستفراغ
، يقاس عليه كل
الصفحه ١١ :
وقد أجابهم النبي صلىاللهعليهوسلم بما شفى وكفى ، فقال
: هذه الأدوية والرقى والتقى هي من قدر الله
الصفحه ٢١ :
لاستعمال الماء البارد من خارج ـ : فليؤذن فيه ».
وقوله : « الحمى من فيح جهنم » ، هو : شدة
لهبها وانتشارها
الصفحه ٣١ :
سيما : عند هيجان الدم والمرة السوداء ، وعند هيجان المنى. فإن الأرواح الشيطانية
تتمكن من فعلها بصاحب هذه
الصفحه ٤٤ : » (١).
وفى سنن أبي داود ـ من حديث جابر ـ : «
أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، احتجم في وركه من ونى كان به
الصفحه ٦٤ :
الحرير منها وإن لم
يذهبها. ومن غلظت طباعه وكثفت عن فهم هذا : فليسلم للشارع الحكم. ولهذا كان أصح
الصفحه ٦٦ :
الحرث ، وأسماء بنت
عميس. فتشاوروا في لده : فلدوه وهو مغمور. فلما أفاق قال : من فعل بي هذا؟ هذا من
الصفحه ٧٧ : الصيف ،
وتسخن في الشتاء. وكذلك تنضج المعدة من الأغذية الغليظة ، في الشتاء ، مالا تنضجه
في الصيف.
وأما
الصفحه ٨٥ :
واعلم أنه كما يرتفع من الأرض إلى الجو
بخاران : أحدهما حار يابس ، والآخر حار رطب ، فينعقدان سحابا
الصفحه ١٠٢ : إلى ظاهر الجسد ،
فتصادف المسام مفتحة ، فيخرج منها.
والقئ : استفراغ من أعلى المعدة (٤) ، والحقنة من
الصفحه ١٠٣ :
( السادس ) : أن يكون من عدم موافقة
المأكول والمشروب لها ، وكراهتها له ، فتطلب دفعه وقذفه
الصفحه ١٠٥ : من
مصطكي. وماء الورد ينفعه نفعا بينا. والقئ يستفرغ من أعلى المعدة ، ويجذب من أسفل.
والاسهال بالعكس
الصفحه ١٣٣ :
من شر نفسي وشر
الشيطان وشركه ، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ، إن ربى على صراط مستقيم وان
شا
الصفحه ١٤٥ : (٢) ».
هذا من العلاج السهل الميسر النافع
المركب ، وهى معالجة لطيفة يعالج بها القروح والجراحات الطرية ، لا
الصفحه ١٧٧ : كان الماء البائت أنفع من الذي
يشرب وقت استقائه ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ وقد دخل إلى حائط أبى