الصفحه ١٧٠ :
في حفظ الصحة. فمتى
أكل الانسان ما تعافه نفسه ولا تشتهيه (١)
: كان تضرره به أكثر من انتفاعه.
قال
الصفحه ١٧٥ : ، ويسخنها
باعتدال ، ويدفع سددها ، ويفعل مثل ذلك بالكبد والكلى والمثانة. وهو أنفع للمعدة
من كل حلو دخلها
الصفحه ١٧٨ :
دليل على جواز الكرع
، وهو : الشرب بالفم من الحوض والمقراة ونحوها. وهذه ـ والله أعلم ـ واقعة عين
الصفحه ١٩٣ : في المعاش والمعاد.
ولا ريب أن الصلاة نفسها فيها ـ : من
حفظ صحة البدن ، وإذابة أخلاطه وفضلاته. ـ ما
الصفحه ٢٠١ : ـ من حديث أبي على الحسن بن
الحسين بن دوما ، عن البراء بن عازب يرفعه ـ : « كفر بالله العظيم عشرة من هذه
الصفحه ٢٠٧ :
في نفسه أن يتزوجها
إن طلقها زيد ، وكان يخشى من قالة الناس : إنه تزوج امرأة ابنه. لان زيدا كان يدعى
الصفحه ٢٢٤ :
وبزره يذهب البهق ، ويدلك به حول داء
الثعلب فينفع جدا. وهو بالملح يقلع الثآليل. وإذا شمه من شرب دوا
الصفحه ٢٤١ :
وهو من أعظم الفاكهة موافقة لأهل
المدينة وغيرها ـ : من البلاد التي هو فاكهتهم فيها. وأنفعها للبدن
الصفحه ٢٥٢ :
وماء ملح الجري المالح إذا جلس فيه من
كانت به قرحة الأمعاء ، في ابتداء العلة ، وافقه : بجذبه المواد
الصفحه ٢٥٨ :
٣ ـ ( صبر ) (١). روى أبو داود في كتاب المراسيل ـ من
حديث قيس بن رافع القيسي رضي الله عنه ـ أن رسول
الصفحه ٢٦٠ : ».
قال صاحب القانون : « من أكل من دم
الضفدع أو جرمه : ورم بدنه ، وكمد لونه ، وقذف المنى حتى يموت. ولذلك
الصفحه ٢٧٤ :
البلغم ، قاطعان للزكام. وإذا شربا : نفعا من ضعف الكبد والمعدة ، ومن بردهما ، ومن
حمى الدور والربع ، وقطعا
الصفحه ٢٩١ :
ولحم العنق جيد لذيذ ، سريع الهضم خفيف.
ولحم الذراع أخف اللحم وألذه وألطفه وأبعده من الأذى ، وأسرعه
الصفحه ٣١٧ : يتداوى المحرورون بمثله ولا أعجل منه نفعا.
ومن منافعه : أنه إذا لطخ بعجين ، وشوى
في الفرن أو التنور
الصفحه ٣٢٢ :
النفسانية ، ولم
يفرط فيه ، ولم يقارنه ما ينبغي تركه معه : من امتلاء مفرط ، أو خواء واستفراغ ، أو