الصفحه ١٦ :
وثبت في صحيح مسلم ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «
خلقت الملائكة من نور ، وخلق إبليس من
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم
ـ : « من شرب الخمر : لم تقبل له صلاة أربعين يوما » ـ : إن أثر الخمر يبقى في جوف
العبد وعروقه
الصفحه ٣٣ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ للأمة في نهيه عن
الدخول إلى الأرض التي هو بها ، ونهيه عن الخروج منها بعد وقوعه ، كمال التحرز منه
الصفحه ٥٢ : التأويل نشأ لهم من جهلهم بهذه
الأرواح ، وأحكامها ، وتأثيراتها.
وجاءت زنادقة الأطباء : فلم يثبتوا إلا
صرع
الصفحه ٦٨ :
امتلاء المعدة من
الطعام. ثم ينحدر ويبقى بعضه نيئا ، فيصدع الرأس ويثقله. ( والتاسع ) : يعرض بعد
الصفحه ٧٩ :
والسحر ـ بحيث تمنع
إصابته ـ : من الخواص التي لو قالها أبقراط وجالينوس وغيرهما من الأطباء ، لتلقاها
الصفحه ٩٥ :
أهلها ، فاجتمع لدلك
النساء ثم تفرقن إلا أهلها وخاصتها ، أمرت ببرمة من تلبينة فطبخت ، ثم صنع ثريد
الصفحه ١١٩ :
الجذام ، فإن
المحذوم يشتد رائحته حتى يسقم من أطال مجالسته ومحادثته. وكذلك المرأة تكون تحت
المجذوم
الصفحه ١٤٣ : .
أما الأول ، فكما في الصحيحين ، من حديث
عائشة ، قالت (٢)
: « كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، إذا أوى
الصفحه ٢١٠ :
فإن قيل : فإذا كان سبب العشق ما ذكرتم
ـ : من الاتصال والتناسب الروحاني ـ فما باله لا يكون دائما من
الصفحه ٢٢٥ : سيما مع حب الصنوبر ، ويبرئ من خشونة الحلق. ومن لم يعتده ـ : كأهل
البلاد الباردة. ـ فإنه يورث لهم السدد
الصفحه ٢٢٦ :
فكلوا منها : فإنها
تقطع البواسير ، وتنفع من النقرس ». وفى ثبوت هذا نظر.
واللحم منه أجود ، و ( هو
الصفحه ٢٦٣ : . وجيده : الكبار
المائي. والأبيض أحمد من الأسود : إذا تساويا في الحلاوة. والمتروك بعد قطفه يومين
أو ثلاثة
الصفحه ٢٦٤ : لإعادته (١).
٤ ـ ( عنبر ).
تقدم (٢) في الصحيحين
، من حديث جابر ، في قصة أبى عبيدة وأكلهم من العنبر نصف
الصفحه ٢٧٠ : أرواح
علوية شريفة ، غالبة لها بحالها الايماني : معها منه أسلحة لا تقوم لها الشياطين.
وأكثر نفوس الناس