الصفحه ٢٣٠ :
والشونيز حار يابس في الثالثة : مذهب
للنفخ ، مخرج لحب القرع ، نافع من البرص وحمى الربع والبلغمية
الصفحه ٢٤٥ : منافع كثيرة ، منها
: الانضاج والتحليل. ويبرئ الأورام التي تكون إلى جانب الاذنين والحالبين ، وأورام
الفم
الصفحه ٣١٤ :
( الثاني ) : « من أكل الهندبا ، ثم نام
عليه : لم يحل فيه سم ولا سحر ».
( الثالث ) : « ما من ورقة
الصفحه ٢٨ : عدم انتفاع
كثير من المرضى بطب النبوة ، فإنه إنما ينتفع به من تلقاه بالقبول واعتقاد الشفاء
له ، وكمال
الصفحه ٥٦ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج عرق النساء
روى ابن ماجة في سننه ـ من حديث محمد بن
سيرين
الصفحه ١١٧ : ) : أنه يفترس من يقربه أو
يدنو منه بدائه ، افتراس الأسد.
وهذه العلة ـ عند الأطباء ـ من العلل
المعدية
الصفحه ١٣١ : من يؤثر فيه ، وتارة بالأدعية والرقى والتعوذات ، وتارة بالوهم والتخيل.
ونفس العائن لا يتوقف تأثيرها
الصفحه ١٥٥ : : قل ـ إذا أصبحت ، وإذا أمسيت ـ : اللهم إني أعوذ بك من الهم
والحزن ، وأعوذ بك من العجز والكسل ، وأعوذ
الصفحه ١٦٨ :
العافية المطلقة أجل
النعم على الاطلاق ـ : فحقيق لمن رزق حظا من التوفيق ، مراعاتها (١) وحفظها
الصفحه ١٩٧ : في صحيحه ـ من حديث أبي سعيد الخدري ـ
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « إذا أتى أحدكم أهله
الصفحه ٢١٢ :
الثاني : حصول مكروه أشق عليه من فوات
هذا المحبوب ، بل يجتمع له الأمران. أعنى : فوات ما هو أحب إليه
الصفحه ٢٣١ :
وإذا سحق ناعما ، واستف منه كل يوم
درهمين بماء بارد ، من عضه (١)
كلب كلب ، قبل أن يفرغ (٢)
من الما
الصفحه ٢٣٢ : ء (١).
وإذا ضمد به مع العسل : حلل ورم الطحال.
وإذا طبخ مع الحناء : أخرج الفضول التي في الصدر. وشربه ينفع من
الصفحه ٢٤٣ :
وأما الريحان الفارسي ـ الذي يسمى ـ : الحبق.
ـ فحار في أحد القولين. ينفع شمه من الصداع الحار : إذا
الصفحه ٣٠٧ :
وقد جربت أنا وغيري ـ من الاستسقاء بماء
زمزم ـ أمورا عجيبة ، واستشفيت به من عدة أمراض (١) : فبرأت