الصفحه ٣٠٠ : الرقة والغلظة ، وحلب من حيوان فتى صحيح : معتدل اللحم ،
محمود المرعى (١)
والمشرب. وهو محمود : يولد دما
الصفحه ٣٠٢ :
فخذ منه شربة على
الريق : فإنه جيد للنسيان ».
ولهذا سبب طبيعي ظاهر : فإن النسيان إذا
كان لسو
الصفحه ٣٠٨ :
وبعد : فالاغتسال به نافع من آفات عديدة
في ظاهر الجلد ، وشربه مضر بداخله وخارجه : فإنه يطلق البطن
الصفحه ٣٢١ :
وقال طبيب المأمون : « عليك بخصال ـ من
حفظها فهو جدير أن لا يعتل إلا علة الموت ـ : لا تأكل طعاما
الصفحه ٣٠ : طاعون وباء ، وليس كل وباء طاعونا. وكذلك الأمراض
العامة : أعم من الطاعون ، فإنه واحد منها.
والطواعين
الصفحه ٣٦ : » وذكر تمام الحديث (١).
والجوى : داء من أدواء الجوف.
والاستسقاء : مرض مادي ، سببه : مادة غريبة باردة
الصفحه ٤٦ : . ويجب توقيتها بعد الحمام ، إلا في من دمه غليظ : فيجب
أن يستحم ، ثم يحم ساعة ، ثم يحتجم» انتهى.
وتكره
الصفحه ٤٩ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في قطع العروق والكي
ثبت في الصحيح ـ من حديث جابر بن عبد
الله
الصفحه ٥٤ : : أفاق من هذه
الصرعة ، ونظر إلى أبناء الدنيا : مصروعين حوله يمينا وشمالا ، على اختلاف طبقاتهم.
فمنهم : من
الصفحه ٥٨ :
قال : حار جار. ثم
قالت : استمشيت بالسنا (١).
فقال : لو كان شئ يشفى من الموت لكان السنا
الصفحه ٦٠ : ء مدقوقا بالعسل المخالط للسمن ، ثم
يلعق ، فيكون أصلح من استعماله مفردا ، لما في العسل والسمن من إصلاح السنا
الصفحه ٧١ : ، عوض ما يتحلل منها ، فتجذب الأعضاء القصوى من
الأعضاء الدنيا ، حتى ينتهى الجذب إلى المعدة ، فيحس الانسان
الصفحه ٧٢ : : فيكون الحديث من العام
المخصوص ، أو من المطلق الذي قد دل على تقييده دليل. ومعنى الحديث : أن المريض قد
الصفحه ٨٠ :
واشتد الاعراض ، وتمكنت
العلل والأدواء المزمنة من القلوب ، وتربى المرضى والأطباء على علاج بنى جنسهم
الصفحه ٩٠ :
( الذريرة ) : دواء هندي يتخذ من قصب
الذريرة. وهى حارة يابسة ، تنفع من أورام المعدة والكبد