الصفحه ١٧٢ :
تنضجها ، وتدفع شرها
: إذا لم يسرف في تناولها ، ولم يحمل منها الطبيعة فوق ما تحتمله ، ولم يفسد بها
الصفحه ١٧٦ : . قالوا : وأيضا
الطعام إنما يغذى بما فيه : من المائية ، ولولاها لما حصلت به التغذية.
قالوا : ولأن الما
الصفحه ١٧٩ : ، ولها أحكام أخرى ، وهى بمنزلة الخارج عن القياس عند الفقهاء.
( فصل )
وفى صحيح مسلم ـ من حديث أنس بن
الصفحه ١٩٠ : ( سبحانه ) (١) وأهل الجنة لا ينامون فيها ـ ( و ) كان
النائم محتاجا إلى من يحرس نفسه ويحفظها مما يعرض لها من
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوسلم ـ أنه قال : « من
عشق فعف فمات ، فهو شهيد » ، وفى رواية : « من عشق وكتم وعف وصبر ، غفر
له الله
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم
ـ : « من عرض عليه ريحان فلا يرده : فإنه طيب الريح ، خفيف المحمل ». وفى سنن أبي داود
والنسائي ـ عن
الصفحه ٢١٨ :
فصل
في ذكر شئ من الأدوية والأغذية المفردة
، التي جاءت على لسانه صلىاللهعليهوسلم
مرتبة على
الصفحه ٢٢٢ : ، وإن كانت حرارة التمر أكثر ». ولا ينبغي ـ من جهة الطب ـ الجمع بين
حارين أو باردين ، كما تقدم.
وفى هذا
الصفحه ٢٤٢ :
فأما الآس ، فمزاجه بارد في الأولى ، يابس
في الثانية. وهو ـ مع ذلك ـ مركب من قوى متضادة ، والأكثر
الصفحه ٢٥٠ :
( وأيضا ) : فإن محبته للسواك أعظم من
محبته لبقاء خلوف فم الصائم.
( وأيضا ) : فإن السوك لا يمنع
الصفحه ٢٦١ : الشوك ، نضد مكان كل
شوكة ثمرة. فثمره قد نضد بعضه إلى بعض ، فهو مثل الموز ». وهذا القول أصح. ويكون
من ذكر
الصفحه ٢٦٢ :
لكم عن الله عز وجل ، فلن أكذب على الله » انتهى.
طلع النخل ينفع من الباه ، ويزيد في
المباضعة. ودقيق
الصفحه ٢٦٧ : يتجنبه أصحاب
السوداء وإكثارهم منه يولد لهم أدواء رديئة : كالوسواس ، والجذام ، وحمى الربع.
ويقلل ضرره
الصفحه ٢٧٣ : ؟!
) فمن لم يشفه
بالقرآن فلا شفاه الله ، ومن لم يكفه فلا كفاه الله.
٢ ـ ( قثاء )
(٢). في السنن ـ
من حديث
الصفحه ٢٨٠ : أن كمأ (١) مفرد ، وكمأة جمع.
والكمأة تكون في الأرض من غير أن تزرع.
وسميت كمأة : لاستتارها. ومنه