الصفحه ١٣٦ :
ما كان أحوج ذا الكمال إلى
عيب يوقيه من العين!
( فصل ) ومن الرقي
الصفحه ١٤٤ : . وأصنافها
ثلاثة.
قال ابن قتيبة وغيره : كان المجوس
يزعمون : أن ولد الرجل من أخته ، إذا حط على النملة : شفى
الصفحه ١٤٨ : مبدئه ومعاده ، من أعظم علاج هذا الداء.
ومن علاجه : أن يعلم علم اليقين أن ما
أصابه لم يكن ليخطئه ، وما
الصفحه ١٥٦ : ، ويستشفى به من أدواء صدره : فيكون جلاء حزنه ، وشفاء
همه وغمه.
( الحادي عشر ) : الاستغفار. ( الثاني
عشر
الصفحه ١٨٠ :
بسهولة ولذة ونفع.
ومنه : ( فكلوه هنيئا مريئا
) هنيئا في
عاقبته ، مريئا في مذاقه. وقيل : معناه أنه
الصفحه ١٨٨ :
وأردأ منه : أن ينام منبطحا على وجهه.
وفى المسند وسنن ابن ماجة ، عن أبي أمامة ، قال : « مر النبي
الصفحه ١٩٢ :
الاحتباس. وإن
استفرغ تأذى البدن بالأدوية : لان أكثرها سمية ، ولا تخلو من إخراج الصالح المنتفع
به
الصفحه ١٩٩ : ).
وفى الصحيحين عن جابر ، قال : « كانت
اليهود تقول : إذا أتى الرجل امرأته ، من دبرها ، في قبلها ـ : كان
الصفحه ٢٠٤ : ، ويطمس نور القلب ، ويكسو الوجه وحشة تصير عليه كالسيماء : يعرفها من له
أدنى فراسة.
( وأيضا ) : فإنه يوجب
الصفحه ٢٢٨ :
هو خير؟!). وكثير من
السلف : على أن الفوم هو (١)
الحنطة. وعلى هذا : فالآية نص على أن اللحم خير من
الصفحه ٢٥٦ : الله صلىاللهعليهوسلم إذا حزبه أمر فزع
إلى الصلاة ».
وقد تقدم ذكر الاستشفاء بالصلاة من عامة
الأوجاع
الصفحه ٢٦٦ :
جودة : ما خف وطفا على الماء. ويقال : إنه شجر يقطع ويدفن في الأرض سنة ، فتأكل
الأرض منه مالا ينفع
الصفحه ٢٩٦ :
لتنظر إلى الطير في الجنة ، فتشتهيه : فيخر مشويا بين يديك
».
ومنه حلال ، ومنه حرام. فالحرام : ذو
المخلب
الصفحه ٣٠٥ : البارد والرمد. وأنفع ما استعمل من خارج (١).
ولا يصح في الماء المسخن بالشمس حديث
ولا أثر ، ولا كرهه أحد
الصفحه ٣١٠ : بركات من السماء إلى الأرض : الحديد ، والنار ، والماء
والملح ». والموقوف أشبه.
الملح يصلح أجسام الناس