الصفحه ٩ :
نسترقيها ، ودواء
نتداوى به ، وتقاة نتقيها ، هل ترد من قدر الله شيئا؟ فقال : هي من قدر الله
الصفحه ١٢ :
منى. قال : فممن
الدواء؟ قال : منى. قال : فما بال الطبيب؟ قال : رجل أرسل الدواء على يديه ».
وفى
الصفحه ١٣ :
الزوال أو سريعه.
فإذا توسط في الغذاء ، وتناول منه قدر الحاجة ، وكان معتدلا في كميته وكيفيته
الصفحه ١٥ : أجرامها من الاصطكاك ما يوجب حدوث النار ، ولا فيها من الصفاء والصقال ما يبلغ
إلى حد البلورة. كيف : وشعاع
الصفحه ١٨ :
ونحن نذكر الأنواع الثلاثة من هديه صلىاللهعليهوسلم ، فنبدأ بذكر
الأدوية الطبيعية التي وصفها
الصفحه ٤٢ :
في غاية النضج ـ الحجامة
فيها أنفع من الفصد بكثير : فإن الدم ينضج ويروق ويخرج إلى سطح الجسد الداخل
الصفحه ٥٠ : : « فما أفلحنا ولا أبحعنا (٢) ».
قال الخطابي : « إنما كوى سعدا ليرقأ
الدم من جرحه ، وخاف عليه أن ينزف
الصفحه ٧٤ : ، وأنه يقدر منه على مالا يقدرون
عليه. فلو كان يأكل ويشرب بفهمه ، لم يقل : « لست كهيئتكم ». وإنما فهم هذا
الصفحه ٧٨ :
سنين : خير بين
أبويه في رواية ، وفى رواية أخرى : أبوه أحق به من أمه ، وفى ثالثة : أمه أحق به.
وأمر
الصفحه ٨٧ :
كلام النبوة الجزئي
الخاص كليا عاما ، ولا الكلى العام جزئيا خاصا ، فيقع من الخطأ وخلاف الصواب ، ما
الصفحه ٨٩ :
الرطوبات والفضلات
واحتقان الدم ، أولى. وهذا في غاية القوة ، فالمصير إليه أولى.
وأول من حفظ عنه
الصفحه ١٠١ :
من الاذكار والآيات
والدعوات ، التي تبطل فعلها وتأثيرها. وكلما كانت أقوى وأشد : كانت أبلغ في النشرة
الصفحه ١٢٣ : تناوله. فلا يناسب أن يطلب به الشفاء من الأسقام
والعلل ، فإنه وإن أثر في إزالتها ، لكنه يعقب سقما أعظم منه
الصفحه ١٢٤ :
وأما غيره من الأدوية المحرمة ، فنوعان
: (أحدهما) : تعافه النفس ، ولا تنبعث لمساعدته الطبيعة على
الصفحه ١٢٥ :
واللحم ، فيتعفن
بالرطوبة الدموية في البشرة بعد خروجها من المسام ، فيكون منه القمل ، وأكثر ما
يكون