الصفحه ١٣٩ :
كما ذكرنا ذلك في
كتابنا الكبير في شرحها؟!. وحقيق بسورة هذا بعض شأنها : أن يستشفى بها من الأدوا
الصفحه ١٤١ :
والتفل ـ : قابلت
ذلك الأثر الذي حصل من النفوس الخبيثة ، فأزالته. والله أعلم.
فصل في هديه
الصفحه ١٤٧ : إليه راجعون. أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة ، وأولئك هم
المهتدون ).
وفى المسند عنه
الصفحه ١٥٢ : الكير الأعظم. فإذا علم العبد أن إدخاله كير الدنيا ومسبكها خير له من ذلك
الكير والمسبك ، وأنه لا بد من
الصفحه ١٥٧ :
ذكره ، وأن (١) يكون أحب إليه من كل ما سواه ، وأرجى
عنده من كل ما سواه ، وأجل في قلبه من كل ما سواه
الصفحه ١٦٢ :
شفاء تاما وصحة
وعافية. والله الموفق.
وأما دعوة ذي النون ، فإن فيها ـ : من
كمال التوحيد والتنزيه
الصفحه ١٦٤ : : من الانتصاب ، والركوع ، والسجود ، والتورك
، والانتقالات ، وغيرها من الأوضاع : التي يتحرك معها أكثر
الصفحه ١٨٥ :
تقى العنق الحر
والبرد ، وهو أثبت لها ولا سيما عند ركوب الخيل والإبل ، والكر والفر. وكثير من
الناس
الصفحه ١٩٤ : التي في الجنة : إذ لا تناسل هناك ، ولا
احتقان يستفرغه الانزال.
وفضلاء الأطباء يرون : أن الجماع من
الصفحه ١٩٥ :
وقال محمد بن زكريا : « من ترك الجماع
مدة طويلة : ضعفت قوى أعصابه واستد مجاريها ، وتقلص ذكره. (قال
الصفحه ٢٠٠ : الله لا يستحى من الحق ». وفى الكامل لابن
عدى ـ من حديثه عن المحاملي ، عن سعيد بن يحيى الأموي ـ قال
الصفحه ٢١١ :
سبحانه خفف عنه أمرها بما أباحه له : من أطايب النساء مثنى وثلاث ورباع ، وأباح له
ما شاء : مما ملكت يمينه
الصفحه ٢٣٤ : القيامة خبزة واحدة ، يتكفؤها الجبار بيده نزلا لأهل
الجنة ».
وروى أبو داود في سننه ـ من حديث ابن
عباس رضي
الصفحه ٢٣٥ :
وبعده خبز الفرن. ثم
خبز الملة في المرتبة الثالثة ، وأجوده : ما اتخذ من الحنطة الحديثة.
وأكثر
الصفحه ٢٤٠ :
لأوليائه فيها. فكم
أميت به من حق ، وأحيى به من باطل ، ونصر به ظالم ، وقهر به مظلوم. وما أحسن ما