الصفحه ٣٢٤ :
وقال بعض أهل النظر : « قطعت في ثلاث
مجالس ، فلم أجد لذلك علة : إلا أنى أكثرت من أكل الباذنجان في
الصفحه ٢٠ : المفتحة.
وأما الرمد الحديث والمتقادم : فإنها
تبرئ أكثر أنواعه برءا عجيبا سريعا. وتنفع من الفالج واللقوة
الصفحه ٢٩ :
: « الطاعون شهادة لكل مسلم (١)
».
الطاعون من حيث اللغة : نوع من الوباء.
قاله صاحب الصحاح. وهو عند أهل الطب
الصفحه ٣٢ : صادفت (٢)
البدن مستعدا قابلا ، رهلا ، قليل الحركة ، كثير المواد. فهذا لا يكاد يفلت من
العطب.
وأصح
الصفحه ٣٥ : ، فاستشارهم. فسلكوا سبيل المهاجرين ، واختلفوا كاختلافهم.
فقال : ارتفعوا عنى. ثم قال : ادع لي من ههنا من مشيخة
الصفحه ٤٠ : أيضا
يفعل في ذلك لما فيه : من الانضاج والتقطيع ، والتلطيف ، والجلاء ، والتليين.
فيحصل بذلك استفراغ تلك
الصفحه ٤١ :
وفى الصحيحين ـ من حديث طاوس ، عن ابن
عباس : ـ « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، احتجم ، وأعطى الحجام
الصفحه ٥٥ :
ردئ يرتفع إليه من
بعض الأعضاء ، أو كيفية لاذعة. فينقبض الدماغ لدفع المؤذى ، فيتبعه تشنج في جميع
الصفحه ٥٧ : البر الحارة : كالشيح
والقيصوم ، ونحوهما. وهذه النباتات : إذا تغذى بها الحيوان ، صار في لحمه من طبعها
الصفحه ٦١ : على الرجال إلا لحاجة ، أو مصلحة راجحة.
فالحاجة إما من شدة البرد : ولا يجد غيره ، أو لا يجد سترة سواه
الصفحه ٦٥ :
وعليه حمل كلام ( أ )
بقراط في قوله : إن أصحاب ذات الجنب ينتفعون بالحمام. وقيل : المراد به كل من به
الصفحه ٨١ :
وهو أصل في حفظ
الصحة. بل علم الطب كله يستفاد من هذا. وفي استعمال ذلك وأمثاله
في الأغذية والأدوية
الصفحه ٨٤ : كعكا. فقال النبي (١) صلىاللهعليهوسلم
: من كان عنده خبز بر ، فليبعث إلى أخيه. ثم قال : إذا اشتهى مريض
الصفحه ١٢٦ : ؟! ).
وأشرف العبودية : عبودية الصلاة. وقد
تقاسمها الشيوخ والمتشبهون بالعلماء والجبابرة فأخذ الشيوخ منها أشرف
الصفحه ١٣٥ :
وتوصله إلى الملسوع
، فإذا قتلت : خف الألم. وهذا مشاهد : وإن كان من أسبابه فرح الملسوع واشتفاء نفسه