الصفحه ٨ : ، وابن ماجة ، والحاكم ، وابن حبان في صحيحيهما ، والطبراني ، ورجاله ثقات.
وهو ـ أيضا ـ في مسند أبي حنيفة
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوسلم ، قال : « ملعون من
يأتي النساء في محاشهن »
، يعنى : أدبارهن.
وفى مسند الحرث بن ( أبى ) (١) أسامة
الصفحه ١٢٨ : ابن شهاب ، عن
أبي أمامة (٢)
بن سهل بن حنيف ، قال : « رأى عامر بن ربيعة ، سهل بن حنيف يغتسل ، فقال
الصفحه ٢٠٠ : مسنده ـ : حدثنا عبد الرحمن ، قال : حدثنا همام ، أخبرنا عن
قتادة ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده
الصفحه ١٣٣ : عان سهل بن حنيف ـ : « ألا بركت » ، أي قلت : اللهم
بارك عليه.
ومما يدفع به إصابة العين ، قول : ما شا
الصفحه ١٣٧ :
عليه سياق الحديث ، فإن سهل بن حنيف قال له لما أصابته العين : أو في الرقي خير؟
فقال : « لا رقية إلا في
الصفحه ٢٣١ : ، من
حكة كانت بهما. وتقدم منافعه ومزاجه.
فلا حاجة إلى إعادته (٣).
٤ ـ ( حرف ) (٤). قال أبو حنيفة
الصفحه ١٥٤ :
« يا حي يا قيوم ، برحمتك
أستغيث ». وفيه عن أبي هريرة : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، كان إذا
الصفحه ١٦٨ : ـ : فكأنما حيزت له
الدنيا ». وفى الترمذي أيضا ـ من حديث أبي هريرة ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ـ أنه قال
الصفحه ١١٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم : ارجع فقد بايعناك
(١) ».
وروى البخاري في صحيحه تعليقا ـ من حديث
أبي هريرة
الصفحه ١١٠ : الحد بالاتفاق ، وسراية
القصاص عند الجمهور ، خلافا لأبي حنيفة رحمه الله : في إيجابه للضمان بها. وسراية
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم
ـ : « من عرض عليه ريحان فلا يرده : فإنه طيب الريح ، خفيف المحمل ». وفى سنن أبي داود
والنسائي ـ عن
الصفحه ٢٩ : وعلاجهم. اه د.
وأخرج الشيخان الحديث أيضا :
عن إبراهيم بن سعد ، عن أبيه وأسامة. والحديث أخرجه أيضا
الصفحه ٢٢ : » (١).
وفى سنن ابن ماجة ـ عن أبي هريرة يرفعه
ـ : « الحمى من كير جهنم ، فنحوها عنكم بالماء البارد » (٢).
وفى
الصفحه ٧٤ : من العذرة » (٢).
وفى السنن والمسند عنه ـ من حديث جابر
بن عبد الله ـ قال : « دخل رسول الله