الصفحه ١١٤ : .
__________________
(١) الأخية بزنة
أبيه : الحرمة والذمة. وهى أيضا مشهورة فيما تربط فيه الدابة. وإرادة الأول أظهر اه
ق. بل هو
الصفحه ١١٧ : أيضا أبو
داود وابن ماجة وابن خزيمة وابن أبي عاصم وابن السنى. وقال الترمذي : غريب لا
نعرفه إلا من حديث
الصفحه ١١٨ :
ـ عن أبي هريرة ، عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « لا عدوى ، ولا طيرة » (١).
ونحن نقول
الصفحه ١٢١ : بالمحرمات
روى أبو داود في سننه ـ من حديث أبي
الدرداء ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « إن الله
الصفحه ١٢٩ : ـ : « إن العين
لتدخل الرجل القبر ، والجمل القدر » (٣).
وعن أبي سعيد : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، كان
الصفحه ١٤٢ : ء : بالتبريد والجذب
والاخراج. والله أعلم.
وقد روى مسلم في صحيحه ، عن أبي هريرة ،
قال : « جاء رجل إلى النبي
الصفحه ١٤٦ : هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج الوجع بالرقية
روى مسلم في صحيحه ، عن عثمان بن أبي
العاص : « أنه شكا
الصفحه ١٤٨ : ، إلى أبى عامر الضبي ، يعزيه ببعض أقاربه. انظر الرسائل
(ص ٩٣) : ط الجوائب).
(٥) بالزاد هنا
وفيما سيأتي
الصفحه ١٦٠ :
وفى السنن وصحيح أبى حاتم مرفوعا : «
اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين : (
وإلهكم إله
واحد ، لا إله
الصفحه ١٦٢ : ، والاعتراف.
وأما حديث أبي أمامة : « اللهم ، إني
أعوذ بك من الهم والحزن »
، فقد تضمن الاستعاذة من ثمانية
الصفحه ١٧٧ : كان الماء البائت أنفع من الذي
يشرب وقت استقائه ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ وقد دخل إلى حائط أبى
الصفحه ١٨٠ : صرح به في المصباح. وعبارة الزاد : يهنأ.
(٤) هذا إلخ لفظ رواية
سعيد بن منصور ، وابن السنى ، وأبى نعيم
الصفحه ١٨٩ : الانسان ـ بعضه في الشمس ، وبعضه في الظل ـ ردئ. وقد روى أبو داود في سننه ـ من
حديث أبي هريرة ـ قال : قال
الصفحه ٢٠٩ : المتحابين في طاعة الشيطان : في
الجحيم. فالمرء مع من أحب شاء أو أبى. وفى صحيح الحاكم وغيره ـ عن النبي
الصفحه ٢١٥ :
روى » انتهى. وأحسن ما قيل فيه قول أبى حاتم الرازي : « إنه صدوق كثير التدليس (٤) » ، ثم قول الدارقطني