الصفحه ٤٣ : أخرجه : أبو داود ، والترمذي وحسنه ، وابن ماجة ، وأحمد ،
والحاكم. ونص أبى داود : « احتجم ثلاثا في
الصفحه ٤٤ : » (١).
وفى سنن أبي داود ـ من حديث جابر ـ : «
أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، احتجم في وركه من ونى كان به
الصفحه ٤٧ : داود في سننه ـ من حديث أبي
بكرة ـ «
أنه كان يكره الحجامة يوم الثلاثاء ، وقال : إن رسول الله
الصفحه ٥١ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج الصرع
أخرجا في الصحيحين ـ من حديث عطاء بن
أبي رباح ـ قال
الصفحه ٥٢ : .
(٣) أخرجه أبو داود
: عن أم أبان. اه ق.
الصفحه ٥٨ : (٢)
».
وفى سنن ابن ماجة ، عن إبراهيم بن أبي
عبلة ، قال : « سمعت عبد الله بن أم حرام (٣)
ـ وكان مما صلى مع
الصفحه ٦٤ : حديث أبي موسى
الأشعري ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « إن الله أحل لاناث أمتي الحرير والذهب
الصفحه ٧٥ : !!!
اه ق. ورواية سنن أبي داود (٤ / ٧ : ط النجارية أولى) : « أخا ثقيف ».
الصفحه ٨٧ : أبو عبيد في « غريب الحديث » ـ من
حديث أبي عثمان النهدي : « أن قوما مروا بشجرة فأكلوا منها ، فكأنما مرت
الصفحه ٩٠ : حتى بطت ، والنبي صلىاللهعليهوسلم
شاهد ».
ويذكر عن أبي هريرة : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم أمر
الصفحه ٩٢ : ـ من حديث أبي
سعيد الخدري ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « إذا دخلتم على المريض : فنفسوا له
الصفحه ٩٩ :
»
له ـ بإسناده عن عبد الرحمن ابن أبي ليلى ـ : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم احتجم على رأسه
بقرن حين طب
الصفحه ١٠٦ : حديث أبي هريرة ، يرفعه ـ : « ما أنزل الله من داء ، إلا أنزل له
شفاء »
وقد تقدم هذا الحديث وغيره
الصفحه ١٠٧ : أبيه ، عن جده ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : « ـ من تطبب ـ ولم
يعلم منه الطب قبل ذلك
الصفحه ١٠٨ : الدواء. قال ابن أبي
الأسلت (٥)
:
ألا من مبلغ حسان عنى :
أسحر كان طبك؟ أم جنون