الصفحه ٢٥٥ : : المشوى في الشمس. والمشوى على
الجمر خير من المشوى باللهيب ، وهو : الحنيذ.
٥ ـ ( شحم ).
ثبت في المسند عن
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوسلم
عن قتلها ». يريد الحديث الذي رواه في مسنده ـ من حديث عثمان بن عبد الرحمن
الصفحه ٢٧٣ : تداويتم به : الحجامة ، والقسط البحري ».
وفى المسند ـ من حديث أم قيس ، عن النبي
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٢ : ». وهذه القصة ذكرها في مسنده على أثر حديث رواه.
وأكثر هذه الأمراض والآفات العامة ، بقية
عذاب عذبت به
الصفحه ٣٠٩ : ». وسيد
الشئ هو : الذي يصلحه ويقوم عليه. وغالب الادام إنما يصلح بالملح.
وفى مسند البزار مرفوعا : « سيوشك
الصفحه ١٣٦ : التي ترد العين ، ما ذكر عن أبي عبد الله
التياحي : « أنه كان
في بعض أسفاره للحج أو الغزو ، على ناقة
الصفحه ٢٨٦ : ، في شأن أبى قحافة ، لما أتى به : ورأسه ولحيته كالثغامة بياضا ، فقال
: غيروا هذا الشيب ، وجنبوه السواد
الصفحه ٣٠٦ : أبي الموالى (٤) حدثنا عن محمد بن المنكدر ، عن جابر
رضي الله عنه ، عن نبيك صلىاللهعليهوسلم
، أنه قال
الصفحه ٧٦ : خاصية أخرى تدرك بالوحي.
وفى الصحيحين ـ من حديث عامر بن سعد بن
أبي وقاص ، عن أبيه ـ قال : قال رسول الله
الصفحه ٢١٧ :
عن أبيه ، عن جده
رضي الله عنه ـ : « أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أمر بالإثمد المروح عند النوم
الصفحه ٤٦ : : يوم الجمعة ».
وروى الخلال ـ عن أبي سلمة وأبى سعيد
المقبري ، عن أبي هريرة ، مرفوعا ـ : « من احتجم يوم
الصفحه ١٢٢ : السنن عن أبي هريرة ، قال : « نهى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن الدواء الخبيث »
(٣).
وفى صحيح مسلم
الصفحه ١٤٣ : في حديث عوذة أبى الدرداء المرفوع :
« اللهم أنت ربى ، لا إله إلا أنت ، عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم
الصفحه ١٦٥ : علي ، عز جارك ، وجل ثناؤك ، ولا إله غيرك ».
وفيه أيضا ـ عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه
، عن جده ـ : « أن
الصفحه ١٩٦ : ، وذوات الدين. وفى سنن النسائي ، عن أبي هريرة
، قال : « سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: أي النساء خير