الصفحه ٧ : ، ورأيناها تفعل ما لا تفعل الأدوية الحسية ، بل تصير الأدوية الحسية عندها
بمنزلة الأدوية الطرقية عند الأطبا
الصفحه ٤٦ : ، قال : قلت لأحمد : تكره
الحجامة في شئ من الأيام؟ قال : قد جاء في الأربعاء والسبت ». وفيه عن الحسين بن
الصفحه ١٠٨ :
وقال أحمد بن الحسين :
وما التيه (٢) طبي فيهم ، غير أنني
بغيض إلى الجاهل
الصفحه ١٤٠ : للأرواح ، والأجسام
آلتها وجندها. ولكن : من غلب عليه الحس لا يشعر بتأثيرات الأرواح وأفعالها
وانفعالاتها
الصفحه ١٧ : الامرين.
__________________
(١) هو كتاب الشيخ
الرئيس : أبى على الحسين بن [ عبد الله بن ] سينا ، أكبر
الصفحه ٥١ : بدن
المصروع. وليس معهم إلا الجهل. وإلا : فليس في الصناعة الطبية ما يدفع ذلك ، والحس
والوجود شاهد به
الصفحه ٥٤ : منافذ بطون الدماغ سدة غير تامة ، فيمتنع نفوذ الحس
والحركة ، فيه وفى الأعضاء ، نفوذا ما من غير انقطاع
الصفحه ١٢٩ : سعفة ، فقال : استرقوا لها ، فإن بها النظرة » (٢).
قال الحسين بن مسعود الفراء : وقوله «
سعفة »
أي
الصفحه ١٣١ : ـ : لم تؤثر فيه ، وربما ردت السهام على صاحبها. وهذا بمثابة الرمي الحسى
سواء. فهذا من النفوس والأرواح
الصفحه ١٥٩ :
ما يسره ويفرحه
ويقوى نفسه ، كيف تقوى الطبيعة على دفع المرض الحسى. فحصول هذا الشفاء للقلب أولى
الصفحه ١٧٥ : حس وحركة
تناسبه. ولهذا كان غذاء النبات بالماء. فما ينكر أن يكون للحيوان (به) (٤) نوع غذاء ، وأن يكون
الصفحه ١٨٧ : الحس
والحركة الإرادية. ومتى أمسكت هذه القوى عن تحريك البدن : استرخى ، واجتمعت
الرطوبات والأبخرة التي
الصفحه ١٩٦ : ، وخير متاع الدنيا : المرأة الصالحة ».
وكان صلىاللهعليهوسلم
يحرض أمته على نكاح الابكار الحسان
الصفحه ٢٠١ : ـ من حديث أبي على الحسن بن
الحسين بن دوما ، عن البراء بن عازب يرفعه ـ : « كفر بالله العظيم عشرة من هذه
الصفحه ٢٠٥ :
واحتقارهم إياه ، واستصغارهم
له ـ ما هو مشاهد بالحس. فصلاة الله وسلامه على من سعادة الدنيا والآخرة