الصفحه ٢٢٩ : .
والصواب : أنها الشونيز.
وهى كثيرة المنافع جدا. وقوله : « شفاء
من كل داء » ، مثل قوله تعالى : (
تدمر كل
الصفحه ٢٤٣ :
وأما الريحان الفارسي ـ الذي يسمى ـ : الحبق.
ـ فحار في أحد القولين. ينفع شمه من الصداع الحار : إذا
الصفحه ٢٧٩ : جمع؟ أو اسم جمع؟ على قولين مشهورين. قالوا :
ولم يخرج عن هذا إلا حرفان : كمأة وكمء ، وخبأة وخبء ». وقال
الصفحه ٣٠٣ : فيه : هل يغذو؟ أو ينفذ
الغذاء فقط؟ على قولين. وقد تقدما (٢)
، وذكرنا القول الراجح ودليله. وهو بارد رطب
الصفحه ٢ : الشهوات ، فقال تعالى : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ، إن اتقيتن
فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه
الصفحه ١٢ : قوله صلىاللهعليهوسلم
: « لكل داء دواء » ، تقوية لنفس المريض والطبيب ، وحث على طلب ذلك الدوا
الصفحه ١٩ : لأهل
المشرق ولا المغرب (١)
ولا العراق ، ولكن لأهل المدينة وما على سمتها : كالشام وغيرها. وكذلك قوله
الصفحه ٢٢ : عمومه ، هل
المراد به : الصدقة بالماء؟ أو استعماله؟ على قولين. والصحيح : أنه استعماله. وأظن
: أن الذي حمل
الصفحه ٢٤ : مفصل ـ ذنوب
يوم.
( والثاني ) : أنها تؤثر في البدن
تأثيرا لا يزول بالكلية إلى سنة ، كما قيل في قوله
الصفحه ٢٧ : ، ومقدار قوة المرض
والمريض ـ من أكبر قواعد الطب.
وفى قوله صلىاللهعليهوسلم
: « صدق ( الله ) (٣)
وكذب
الصفحه ٣٠ : ) : الموت الحادث عنه. وهو
المراد بالحديث الصحيح ، في قوله : « الطاعون شهادة لكل مسلم ».
( والثالث
الصفحه ٣٢ : (٥) من طلوعها ».
وفى الحديث قول ثالث ـ ولعله أولى
الأقوال به ـ : أن المراد بالنجم : الثريا ، وبالعاهة
الصفحه ٤٢ : ». انتهى.
وقوله صلىاللهعليهوسلم
: « خير ما تداويتم به الحجامة » ، إشارة إلى أهل الحجاز والبلاد الحارة
الصفحه ٤٦ : الأمراض : فحيثما وجد الاحتياج إليها ، وجب
استعمالها.
وفى قوله : « لا يتبيغ بأحدكم الدم ، فيقتله
الصفحه ٥٩ :
وأكثر كلامهم بالياء.
قلت : وفيه قولان (أحدهما) : أن الحار الجار بالجيم : الشديد الاسهال ، فوصفه