الصفحه ٢٧٠ : . وتدخل في مراهم الفالج
والتمدد. ودهنها يحلل الأعضاء ، ويلين العصب.
٣ ـ ( فضة ). ثبت : « أن رسول الله
الصفحه ٣٠٤ : انفجار الدم
والنزلات ، وأوجاع الصدر.
والبارد والحار بإفراط ضاران (٥) للعصب ولاكثر الأعضاء : لان أحدهما
الصفحه ٢١ :
لاستعمال الماء البارد من خارج ـ : فليؤذن فيه ».
وقوله : « الحمى من فيح جهنم » ، هو : شدة
لهبها وانتشارها
الصفحه ٢٥٧ : ) (٥).
__________________
(١) بالأصل والزاد
١٧٢ : « ونعيمها ». والظاهر أن أصله ما أثبتناه ، وأن قوله : ولذة ، استئناف وابتداء
لاعطف على
الصفحه ٣٢٧ :
١٦
الانتفاع (بالفاء).
١٠٨
١٢
قوله : « المتغافل » ، ورد هكذا
في الأصل
الصفحه ١٠٩ :
وأما قول الحماسي :
فإن كنت مطبوبا : فلا زلت هكذا
وإن كنت مسحورا : فلا برئ
الصفحه ١٦٠ : ».
ولهذا كان النبي صلىاللهعليهوسلم ، إذا اجتهد في
الدعاء ، قال : يا حي يا قيوم.
وفى قوله : « اللهم
الصفحه ١٩٠ : .
وقوله : « أسلمت نفسي إليك » ، أي : جعلتها
مسلمة لك تسليم العبد المملوك نفسه إلى سيده ومالكه.
وتوجيه
الصفحه ٢٩٨ : (٣) للسع العقرب. وهو ضار لأصحاب الصرع ردئ
الخلط.
وفى إباحة ميته (٤) بلا سبب ، قولان : فالجمهور (٥) على
الصفحه ٣٢٨ :
ص
س
الصواب
١٨٠
٥ ـ ٦
قوله : « ومن فوائده ». يعني
: من
الصفحه ٤٨ : احتاج معه إلى الحجامة. ( الرابع ) : أن هذا الحديث متأخر
عن قوله : « أفطر الحاجم والمحجوم ». فإذا ثبتت
الصفحه ٥٨ : والسنوت (٤).
فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام. قيل : يا رسول الله ، وما السام؟ قال : الموت
».
قوله
الصفحه ١٤٤ : صاحبها. ومنه قول الشاعر
:
ولا عيب فينا غير حط لمعشر (١)
كرام ، وأنا لا نحط على
الصفحه ١٧١ : : « هذا
إدام هذه ». وفى هذا ـ من تدبير الغذاء ـ أن خبز الشعير بارد يابس ، والتمر حار
رطب على أصح القولين
الصفحه ٢١٥ :
روى » انتهى. وأحسن ما قيل فيه قول أبى حاتم الرازي : « إنه صدوق كثير التدليس (٤) » ، ثم قول الدارقطني