الصفحه ٥٢ : الاخلاط وحده.
ومن له عقل ومعرفة بهذه الأرواح
وتأثيراتها ، يضحك من جهل هؤلاء ، وضعف عقولهم.
وعلاج هذا
الصفحه ٥٤ : عند المفارقة والمعاينة. فهناك يتحقق : أنه كان هو المصروع حقيقة. وبالله
المستعان.
وعلاج هذا الصرع
الصفحه ٧٥ : ».
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج المفؤود
روى أبو داود في سننه ـ من حديث مجاهد ،
عن سعد ـ قال
الصفحه ٨٤ :
الشهوة ، وصحة القوة. والله أعلم.
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج الرمد بالسكون والرعة
وترك
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم
في علاج الأورام والخراجات
التي تبرأ بالبط والبزل
يذكر عن علي أنه قال : « دخلت مع رسول
الله
الصفحه ٩٤ :
قليلا. فالعادة ركن عظيم في حفظ الصحة ، ومعالجة الأمراض. ولذلك جاء العلاج النبوي
بإجراء كل بدن على عادته
الصفحه ٩٧ : ٣ / ٩٣.
(٤) التسمم الغذائي
أو بالسموم ، أهم أعراضه القئ المتكرر. وأهم طرق علاجه هو : غسيل المعدة من
الصفحه ١٠١ : يطابق فيه قلبه لسانه ـ : كان هذا
من أعظم الأسباب التي تمنع إصابة السحر له ، ومن أعظم العلاجات له بعد ما
الصفحه ١٠٨ :
وإن كان في غير علاج
المريض. وقال غيره : رجل طبيب ، أي : حاذق. سمى طبيبا : لحذقه وفطنته. قال علقمة
الصفحه ١١٥ :
الطبيعة ويقل انفعالها عنه ، ولا تجسر على الأدوية القوية في الفصول القوية. وقد
تقدم أنه إذا أمكنه العلاج
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوسلم
في علاج القمل
الذي في الرأس وإزالته
في الصحيحين عن كعب بن عجرة ، قال « كان
بي أذى من رأسي
الصفحه ١٢٥ : الأسباب التي تولد القمل. ولذلك حلق النبي صلىاللهعليهوسلم رؤوس بنى جعفر. ومن
أكبر علاجه : حلق الرأس
الصفحه ١٣١ : له ما ينفق عليه إلى الموت ». وهذا هو الصواب
قطعا.
( فصل ) والمقصود العلاج النبوي لهذه
العلة. وهو
الصفحه ١٣٦ : حدقتا العائن ، وقامت الناقة ، لا بأس بها ».
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في العلاج العام
لكل شكوى
الصفحه ١٣٩ : بالفاتحة
وغيرها ، في علاج ذوات السموم ، سر بديع. فإن ذوات السموم أثرت بكيفيات نفوسها
الخبيثة كما تقدم